الصفحه ١٩٨ : منه (المشبّه به) ورمز
اليه بما يدلّ عليه من صفاته ، ولا بدّ فيها من ذكر المستعار له (المشبّه). مثال
الصفحه ٢١١ : من بدّ
لي نشوتان
وللنّدمان واحدة
شيء خصصت به
من بينهم وحدي
الصفحه ٢١٤ : .
ـ أصاب عصفورين
بحجر واحد.
ـ تريدين لقيان المعالي رخيصة
ولا بدّ دون
الشّهد من إبر
الصفحه ٢٤٣ : المعنى المجازي (عظم البطن).
فالعبارة هنا تحمل معناها الحقيقي أيضا لأنّ عظيم البطن لا بدّ أن يكون طويل
الصفحه ٢٤٥ :
كثير الرماد ، فالمعنى المجازي هو (الكرم) لكن للوصول إليه لا بدّ من تفسيرات
عدّة.
كثرة الرّماد
ناجمة
الصفحه ٢٦٣ : يتم كلام بدونها.
٣ ـ ركنا الجملة :
لكلّ جملة
ركنان هما :
١. المسند :
ويسمى محكوما به ، او مخبرا
الصفحه ٢٨٤ : : أعطني القلم.
ج. النّصح والإرشاد :
نحو قوله تعالى
: (إِذا تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ٣٥٢ : الاتصال".
وهو اتحاد
الجملتين اتحادا تاما ، بحيث تكون الجملة الثانية : توكيدا للأولى ، أو لا بد منها
، أو
الصفحه ٣٤٢ : وقلب عليه حكمه ، نحو : ما سافر إلّا عمر. ردا
على من اعتقد أن المسافر أحمد لا عمر ، فيعكس عليه حكمه
الصفحه ٢٨٠ : منزلة السائل المتردّد إذا تقدّم في الكلام ما
يشير الى حكم الخبر.
ومثاله قوله
تعالى : (.. وَلا
الصفحه ٣٤٩ : ) لدفع الإيهام ، وكلا
الجملتين لا محل لها من الأعراب.
٣ ـ إذا قصد إشراكهما في الحكم الاعرابي :
إذا
الصفحه ٩ : الشروط المتقدم ذكرها شرطا أهم بقوله «والذّوق
وحده هو العمدة في الحكم على بلاغة الكلام» وهذا يعني أن تباين
الصفحه ٨١ :
وقد سبقت
التورية بلفظ (سنّة) ، ولولاه ما تهيأت التورية فيهما ، ولا فهم الفرض والنّدب
الحكمان
الصفحه ١٧٣ : أن يفهمه ضمنا لأنّه
يخاطب ذكاءه وفطنته.
ويؤتى بهذا
النوع من التشبيه ليدلّ على أنّ الحكم الذي أسند
الصفحه ٢٦٩ : لاعتناقه مذهب المعتزلة الذين ذهب زعيمهم النّظّام الى أن مناط الحكم على
الخبر بالصدق أو الكذب هو اعتقاد