الصفحه ٦٨ : نَفْسِكَ) المائدة : ١١٦. فالفعل (علم) جاء مثبتا مرة ومنفيا مرة
أخرى.
٥ ـ ما يلحق بالطّباق :
أ ـ الطباق
الصفحه ٣١٣ : ، على من سأل : هل حضر الأمير؟
و. التلذّذ بذكره :
وذلك في كل ما
يهواه المرء ويتوق إليه ، والانسان إذا
الصفحه ٢١٣ : فم
مرّ مريض
يجد مرّا به
الماء الزلالا.
يصاب الإنسان
المريض بمرارة في فمه حتى
الصفحه ١٢٣ : وما في معناه من
الفاصلة ما ليس بلازم في مذهب السجع» وأعطى مثالا عليه قوله تعالى : (.. فَإِذا هُمْ
الصفحه ٣٣٥ : السلب أو سلب العموم :
يقدّم المسند
إليه إذا كان من أدوات العموم مثل : كل ، جميع ، وتكون متقدّمة على
الصفحه ٢٠٦ : ). والمستعار له : السّحب (مذكور).
الجامع بينهما : السّرعة والقرينة (تركض). فالاستعارة على هذا الوجه من التأويل
الصفحه ١٣٩ : اكتفى بجانب
الوضوح وأهمل جانب الذكاء والقصد إلى الأعلى من طرائق التعبير عن المعاني. أما
المحدثون فقد
الصفحه ٣٥٥ : عطفها على الثانية
فساد في المعنى فيترك العطف بالمرّة ، دفعا لتوهّم أنه معطوف على الثانية. نحو
الصفحه ٢٨٦ : ففي الإباحة إذن بالفعل
وإذن بالترك.
تمارين :
١ ـ دلّ على
صيغ الأمر وعيّن المراد من كل صيغة في ما
الصفحه ٨٧ :
تمرينات :
١ ـ اشرح ظاهرة
تجاهل العارف مبيّنا الغرض منها فيما يأتي :
ألمع برق سرى
أم ضو
الصفحه ١٥٠ : المشاعر النفسية من ألم ، ولذّة ،
وغضب ، ورضا ، وسعادة ، وشقاء ، وما إلى ذلك.
فلو شبّهنا
العلم بالحياة
الصفحه ٨٤ : كلّ
وقت
وكلّما مرّ
يحلو
وقال سراج
الدين الورّاق (الطويل) :
وقفت
الصفحه ٣٣٧ : هو الأصل ، ولا مقتضى للعدول عنه :
نحو : العلم
خير من المال.
٢ ـ ضعف التعويل على دلالة القرينة
الصفحه ٨٠ :
ب ـ بعد لفظ التورية
، ومنه قول
الشاعر (الطويل) :
أرى ذنب
السّرحان في الأفق طالعا
الصفحه ١٤٦ : هي عليه
في المشبّه. قد يذكر وجه الشّبه ، وقد يحذف كما سيأتي ، وإذا ذكر جاء غالبا على
إحدى صورتين هما