الصفحه ٢٣٨ :
٣ ـ ه. المفعولية :
وتكون في تركيب
يقوم على إسناد الفعل أو ما في معناه الى المفعول به في الأصل
الصفحه ٢٤٤ :
يرد هذا النوع
من الكناية كثيرا على ألسنة الناس في أحاديثهم اليومية. ففي مصر يقولون : هو ربيب
أبي
الصفحه ٢٤٧ :
٣ ـ ج. كناية عن نسبة :
هي الكناية
التي يستلزم لفظها نسبة بين الصفة وصاحبها المذكورين في اللفظ
الصفحه ٣١٥ :
٢. في حذف المسند إليه :
المسند إليه
ركن في الجملة ، والأصل ذكره ، لكنّ حذفه جائز إذا كان في سياق
الصفحه ٣٤٧ : اليها ، ويحتاج
العطف بها الى لطف في الفهم ، ودقّة في الإدراك ، إذ لا تفيد إلّا مجرّد الرّبط ،
وتشريك ما
الصفحه ٣٤٩ :
ف (لا) في
الجملة الأولى قائمة مقام جملة خبرية تقديرها (لا حاجة لي) وكذلك القول في الجملة
الثانية
الصفحه ٢٦ :
٣ ـ بين الفصاحة والبلاغة والأسلوب
٣ ـ ١ ـ الفصاحة قاموسيا :
جاء في اللسان (فصح)
، «الفصاحة
الصفحه ٢٨ : الحوشي الذي يحتاج في التعرف إلى دلالته إلى
المعجمات.
والحكم في قضية
الغرابة الأدباء والشعراء لا العامة
الصفحه ٣٧ : الإيحاء فيها مهيمنة ، ولم يكن التكرار سبيلا إلى السأم وتهرؤ الصيغ
ومعانيها.
ليحافظ الشاعر
على ألق
الصفحه ٥٣ :
وللخطيب
القزويني (ت ٧٣٤ ه) تعريفان يكادان يكونان تعريفا واحدا ، يقول في أولهما (١) : «هو علم يعرف
الصفحه ٥٦ :
بعض ما وجدنا في القرآن واللغة وأحاديث رسول الله (صلعم) وكلام الصحابة
والأعراب وغيرهم وأشعار
الصفحه ٩١ :
ثالثا : مراعاة النظير
١ ـ أسماؤها :
من أسمائها
الواردة في كتب البلاغة : التناسب والائتلاف
الصفحه ٩٦ :
٨ ـ ولا عيب في هذا الرّشا غير أنّه
له معطف لدن
وخدّ منعّم
الصفحه ١٠٨ : بأدلّة وجدته فاترا باردا.
٣ ـ المتوازي :
وهو ما اتفقت
فيه اللفظة الأخيرة من الفقرة مع نظيرتها في
الصفحه ١٢٤ : ، كقوله تعالى : (فَإِذا هُمْ
مُبْصِرُونَ* وَإِخْوانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ