الصفحه ٣٨ : أو كيفية القول أكثر أهمية من الشيء المقول
، وأن شعرية القصيدة أو فنيتها في بنيتها لا في وظيفتها
الصفحه ٤٦ :
ومقالي :
عقنقل قدموس؟
٥. خلّ للأصمعيّ جوب الفيافي
في جفاف تخفّ
فيه الرؤوس
الصفحه ٥٢ :
أولا : علم البديع
١ ـ تعريفه :
١ ـ ١ ـ البديع لغة :
جاء في اللسان (بدع)
: «بدع الشيء يبدعه
الصفحه ٩٥ : منفية عن الشيء صفة ذمّ بتقدير دخولها فيها ، نحو : فلان لا خير فيه
إلّا أنه يسيء إلى من يحسن إليه.
فصفة
الصفحه ١١١ :
في أجزاء هذه السجعات إن وجدت.
ومن السجع
الحسن ما تكون ألفاظ الجزءين المزدوجين مسجوعة ، فيكون الكلام
الصفحه ١١٤ :
الجناس
١ ـ تعريفه :
عرّفه
السّكّاكي بقوله (١) : «هو تشابه الكلمتين في اللفظ»
وتعريف الخطيب
الصفحه ١١٧ : (عواص
وعواصم) زيادة الميم في عواصم ، وفي اللفظين (قواض وقواضب) زيادة الباء في قواضب.
وقد أطلق
الخطيب
الصفحه ١٢٥ :
فالتزم الشاعر
في البيتين الفتحة قبل الرويّ.
* : اشتهر في
هذا الضرب من البديع الشاعر العملاق أبو
الصفحه ١٢٩ :
بدت البغضاء
من أفواههم
والذي يخفون
منها أكبر
فالشاعر اقتبس
في البيت الثاني جز
الصفحه ١٣٥ : المضمّن في الفرع عليه في الأصل بنكتة ، كالتورية والتشبيه كما في
قول صاحب التحبير (ابن أبي الإصبع المصري
الصفحه ١٣٩ :
ب ـ اصطلاحا :
جاء في كتاب
التعريفات (١) «البيان عبارة عن إظهار المتكلّم المراد للسامع» فالجرجاني
الصفحه ١٦٢ : يصحّ في : خرج هرّا ،
ومثاله أيضا
قول علي محمود طه :
صاح بالشّمس
لا يرعك عذابي
الصفحه ١٦٨ :
لنبحث في هذين
المشهدين المتقابلين عن عناصر تشبيه التمثيل : فبين المشيب وبقايا النار جامع
البياض
الصفحه ١٩٣ : (المشبه أو المشبه به).
وهي في معجم
المصطلحات العربية اقتباس قول السكّاكي (١) : «هي تشبيه حذف منه المشبّه
الصفحه ٢٢٧ :
فلقد ذكر ثيابه
وهو يريد جسمه ، ولكنّ الجسم يحلّ في الثيّاب. ففي البيت مجاز مرسل لأنه ذكر المحل