الصفحه ٤٠ :
وربّما سمح العلماء لأنفسهم باعتماد التشبيه الواضح الذي يستوفي أركانه
لأنّه يساعدهم في التقريب بين
الصفحه ٦٠ :
٢ ـ ٢ ـ دلالة المصطلح في الحقبة الثانية :
تبدأ الحقبة في
القرن السابع الهجري وفيها اتجاهان
الصفحه ١١٦ : : هو ما اختلف فيه اللفظان في الخطّ كقول البستيّ أيضا (م
الرّمل) :
كلّكم قد أخذ
الجا
الصفحه ١٣٠ :
ب ـ اقتباس
ينقل فيه المقتبس عن معناه الأصلي. ومنه قول ابن الرومي (الهزج) :
لئن أخطأت في
الصفحه ١٤٥ :
كالعسل في حلاوته ، فالحلاوة قائمة حقيقة في العسل ، ولكنها غير حقيقية في
الكلام. وهذا التشبيه
الصفحه ١٤٨ :
الأوّل بونا بعيدا ؛ لأنّك ترى له صورة خاصة ، وتجدك قد فخّمت المعنى ،
وزدت فيه بأن أفدت أنّه من
الصفحه ١٨٧ :
في العلاقات القائمة بين الألفاظ يتوسّع فيه يمنة ويسرة ليعطي للمعنى
القاموسي للألفاظ معاني إضافية
الصفحه ٧ :
حاولنا جاهدين ألّا نكتفي بالشواهد التقليدية المستهلكة المبثوثة والمكرورة
في معظم كتب البلاغة ، إذا
الصفحه ١١ : القلب في أحسن صورة من اللفظ» فالبلاغة تعني
توصيل المعنى وتمكينه في قلوب المتلقين من طريق إلباسه الصورة
الصفحه ٢٣ : الشعراء لدراسة ما فيها من بيان ساطع وقدرة على التخييل
تسعف على ابتكار تشابيه جديدة وتفنّن في ضروب
الصفحه ٥٥ : يضيف إلى أسماء أتباع البديع أسماء أخرى
حيث يقول (١) : «كان العتّابي يحتذي حذو بشّار في البديع. ولم يكن
الصفحه ٦٥ :
وألزقتهما».
وجاء في اللسان
(طبق) : «تطابق الشيئان : تساويا. والمطابقة :الموافقة. والتطابق : الاتفاق
الصفحه ١١٥ :
أ ـ التام المماثل : ما كان فيه اللفظان المتجانسان من نوع واحد ، اسمين كما
في الآية السابقة ، أو
الصفحه ١١٨ :
كما يكون في
الوسط كقوله تعالى (وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ
لَشَهِيدٌ* وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ
الصفحه ١٢٧ :
الاقتباس
تعريف
الاقتباس :
١ ـ الاقتباس لغة :
جاء في اللسان (قبس)
«وفي التهذيب : القبس : شعلة