الصفحه ٤٤ : ، ولا متكلف وخم ، ولا يمنعه من أحد الاسمين شيء فيه
من إيضاح المعنى وتقويم الحروف» (١).
أما صاحب
الصفحه ٦١ : ه) الذي توصل في كتابه (الإشارات
والتنبيهات في علم البلاغة) إلى تعريف علم البديع تعريفا رائدا جامعا
الصفحه ٦٧ : فيه بين الشيء وضده في المعنى لا في اللفظ. وخير مثال عليه قوله تعالى : (قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا
الصفحه ٦٩ :
ب ـ إيهام التضاد :
وهو ما جمع فيه
بين معنيين غير متقابلين عبّر عنهما بلفظين يتقابل معناهما
الصفحه ٧٨ :
٢ ـ التورية المرشّحة :
وهي التي ذكر
فيها ما يلائم المورّى به ، وهو أقوى درجات الإيهام في التورية
الصفحه ٩٠ :
تمارين :
١ ـ بيّن وجوه
الطيّ والنشر في ما يأتي :
١ ـ آراؤكم ووجوهكم وسيوفكم
الصفحه ٩٧ :
حسن التعليل
١ ـ تعريفه :
هو في معجم
المصطلحات (١) «أن يتلمّس الأديب للشيء أو للظاهرة علّة
الصفحه ٩٩ :
إن خروج ورقة
البنفسج إلى الخلف وصف ثابت في زهرة البنفسج ، وهذا الخروج لا علّة له لأنه هكذا
خلق منذ
الصفحه ١٢٠ :
١٠ ـ فدارهم ما دمت في دارهم
وأرضهم ما
دمت في أرضهم
١١
الصفحه ١٣٢ :
بصائب فكرة
وعلوّ همّة
ولاح بحكمتي
نور الهدى في
ليال
للضّلالة مدلهمّة
الصفحه ١٣٦ :
أنواع التّضمين :
جاء في الإيضاح
(١) «وربّما سمّي
تضمين البيت فما زاد استعانة وتضمين المصراع فما
الصفحه ١٦١ :
فالمشبه :
البنفسج ، والمشبّه به ، أثر اللّطم في خدود الملاح ، ووجه الشّبه محذوف (اللون) ،
والأداة
الصفحه ١٧٢ :
وقال السيّاب :
عيناك حين
تبسمان تورق الكروم
وترقص
الأضواء كالأقمار في نهر
الصفحه ١٨٢ :
الواضح التّقارب بين هذه المعاني الواردة في أبيات الأعشى وأبيات كلّ من النابغة
والأخطل.
وبعد ثلاثة
أبيات
الصفحه ١٨٦ :
يعني (١) «اللفظ المركّب المستعمل فيما شبه بمعناه الأصلي تشبيه التمثيل للمبالغة في
التشبيه