الصفحه ٢٤٥ :
١ ـ كناية قريبة :
وهي التي لا
يحتاج فيها للانتقال من المعنى الحقيقي للكلام الى المعنى المجازي
الصفحه ٢٤٩ :
٤ ـ ب. التلويح :
هو كناية تكثر
فيها الوسائط بلا تعريض ، فيكون الفضاء الفاصل بين المعنى المكني
الصفحه ٢٥٥ : في النقّد العربي :
رأى المحدثون
أنّ العاطفة والانفعال يكيّفان أسلوب اقتناصها. ورأى بعضهم أن الصورة
الصفحه ٢٦٨ :
٤. دل على أنواع الجمل ، واذكر المسند والمسند عليه في ما يأتي :
«يبدأ الحكيم
رسائله الى صديقه
الصفحه ٢٧٠ : من الفيء درهما.
ومن هذا الباب
الحقائق العلمية التي تلقى على مسامع المتعلّمين وهم لا يعرفونها
الصفحه ٢٧٤ : ء كقول
ابن الرومي في رثاء ابنه الأوسط :
طواه الرّدى
عنّي فأضحى مزاره
بعيدا على
الصفحه ٢٧٩ : الخبرية في ما يأتي ، وعيّن أضربها ، واذكر ما اشتملت عليه
من وسائل التوكيد.
١. إنّ الحياة لثوب سوف
الصفحه ٢٩٦ :
والمقام هنا
يفرض أن يكون المستفهم في موقع اجتماعي أو إداري أو سياسي عال قياسا الى موضع
المخاطب
الصفحه ٢٩٨ : وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٠٨ : سلام عليكما
هل الأزمن
اللاتي مضين رواجع.
ي. التحيّز والتضجّر : ويكثر هذا في ندا
الصفحه ٣١٧ :
ب. مثال الذّم
قولنا : أعوذ بالله من الشيطان ، الرجيم ، أي : هو الرجيم.
ج. في الترحّم
ومثاله
الصفحه ٣٢٠ :
تمارين :
١ ـ وضّح أسباب
حذف المسند إليه في ما يأتي وبيّن ما إذا كان مبتدأ أو فاعلا.
قال تعالى
الصفحه ٣٣٤ : ، فليس المراد تعيين الرجل.
٧ ـ إخفاء الأمر :
نحو : زعم
الصديق أنّك غدرت به. فالتنكير في (صديق) يهدف
الصفحه ٣٤٠ :
٢ ـ التشويق
للمتأخر :
إذا كان في
المتقدّم ما يشوق لذكره ، كتقديم المسند في قوله تعالى (إِنَّ فِي
الصفحه ٣٤٢ : الشيء ،
وإن أمكن ان يتجاوزه الى شيء آخر في الجملة».
يرى البلاغيون
أن الاختصاص فيه نسبي نحو : ما كاتب