الصفحه ٢٢٦ : الدال
على المحلّ ويراد ما حلّ به. وفيها يذكر المحلّ ويراد ما يحلّ به ، نحو : ركبت
البحر. فأنت لم تركب
الصفحه ٢٣٩ : والحكومة
هي السبب في البناء. ولقد أسندت الأفعال في الجمل الثلاث الى أسبابها بدلا من
إسنادها إلى الفاعلين
الصفحه ٢٤١ :
الكناية (أقسامها وأنواعها).
١ ـ تعريف الكناية :
أ ـ لغة :
جاء في اللسان (كنى)
: «الكناية
الصفحه ٢٥١ :
٥ ـ أهمية الكناية وجمالياتها :
الغرض من
الكناية المبالغة والبعد عن المباشرة. والمبالغة في الصفة
الصفحه ٣١٨ :
٢ ـ المحافظة على السجع في المنثور :
ومثاله قولهم :
من طابت سريرته ، حمدت سيرته. والمعنى حمد
الصفحه ٣٢١ :
٣ ـ في تعريف المسند إليه :
الأصل في
المسند إليه أن يكون معرفة ، لأنّ المحكوم عليه لا بد أن يكون
الصفحه ٣٢٩ :
٢. كنائيا :
إذا تقدّم فيه
مدخول اللام تلويحا ، وعيّنته القرينة ، كقوله تعالى (وَلَيْسَ الذَّكَرُ
الصفحه ٣٣٢ :
* إن هيئة
التركيب الإضافي موضوعة للاختصاص المصحّح لأن يقال (المضاف للمضاف اليه) فإذا
استعملت في
الصفحه ٣٣٣ :
* الفرق بين
التعظيم والتكثير أن التعظيم ينظر فيه الى ارتفاع الشأن وعلّوا القدر ، والتكثير
يلاحظ
الصفحه ٣٦٢ : المتعارفة».
وجاء في معجم
المصطلحات العربية (٢) أنّه : «أداء المعنى بلفظ زائد عليه لفائدة» وأعطى مثلا
عليه
الصفحه ١٠ :
الصّمت؟ وإذا كان الصمت أبلغ من الكلام في بعض المواقف المؤثرة حزنا أو
فرحا ، فهل يصحّ أن يسمّى
الصفحه ١٥ :
٢ ـ نشأة البلاغة
٢ ـ ١ ـ [علاقة البلاغة بالقرآن]
قال تعالى في
محكم آياته (وَإِنَّهُ
الصفحه ٢٢ : سبيل المثال لا الحصر لأنّ المصنّفين ذكروا أيضا في هذا الباب كلا
من كتاب : الجمان في تشبيهات القرآن لابن
الصفحه ٢٥ : المفوّه متطرقا إلى مقولة : لكل مقام مقال ،
والبعد عن التكلف والغرابة. والإيجاز في نظره من مقومات الخطبة
الصفحه ٣٩ :
الضرب من النظم فيه ... إنه باختصار طريقة التفكير والتصوير والتعبير».
وبما أنه طريقة
التفكير