الصفحه ٢٢٦ : ، وأراد أهلها الذين يحلّون فيها ، ولقد أورد لفظ نعالهم دلالة على
ذلك. ففي البيت مجاز مرسل لأنه ذكر المحل
الصفحه ٢٢٨ :
لقد ذكر الشاعر
(الكذّابين) وقصد أرض الكذّابين لأنّ الكذّابين يحلّون في هذه الأرض. ففي البيت
مجاز
الصفحه ٢٢٩ : باعتبار ما كان عليه في الأصل ، والعلاقة بين الانسان والطين علاقة
تاريخ أو هي علاقة ماضوية.
أما البيت
الصفحه ٢٣٦ : التي في الأيكة.
وفي البيت
علاقة زمانية أيضا هي أن الصبح زمن التنبيه.
٣ ـ ج. المصدريّة :
تكون في
الصفحه ٢٤٢ : نار القرى لهداية الضيفان. ولكن لا مانع
أيضا من إيراد المعنى الأصلي وهو وفرة الرّماد حول بيته لأنّ
الصفحه ٢٥٣ :
أورثه السلالا
ـ يبيت بمنجاة من اللوم
بيتها
إذا ما بيوت
بالملامة حلّت
الصفحه ٢٧٠ :
العزيز ، الخلافة سنة ٩٩ ه ، وتوفي سنة ١٠١ ه ، وكان لا يأخذ من بيت
المال شيئا ، ولا يجري على نفسه
الصفحه ٢٩٧ :
فالمعنى العام
للبيت يسمح بإحلال حرف نفي عادي محلّ هل ويبقى المعنى نفسه كأن نقول : وما الدّهر
إلّا
الصفحه ٣١٣ : عند تجاهله زين العابدين (البسيط):
هذا الذي
تعرف البطحاء وطأته
والبيت يعرفه
الصفحه ٣٢٠ : .
ـ حريص على الدنيا مضيع
لدينه
وليس لما في
بيته بمضيع.
ـ علّقتها عرضا وعلّقت
الصفحه ٣٢٣ : الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ
أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) البقرة : ١٢٧.
فقد
الصفحه ٣٢٦ : البطحاء وطأته
والبيت يعرفه
والحلّ والحرم.
١٠ ـ التعريض بغباء السامع ، حتّى
كانه
الصفحه ٣٣٦ : .
ففي كل من البيتين
وقعت أداة العموم بعد النفي ، فالنفي غير شامل ، وأفاد الكلام ثبوت الحكم لبعض
الأفراد
الصفحه ٣٥٨ :
فليس الى حسن
الثناء سبيل
فقد جمع البيت
الصفات الحميدة من سماحة وشجاعة وتواضع وحلم وصبر
الصفحه ٣٦٣ :
ب ـ ذكر العام بعد الخاص :
كقوله تعالى (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ
وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ