الصفحه ١٤٣ : المقدّرة
المفهومة من سياق الكلام.
والتعريف
الجامع هو : صورة تقوم على تمثيل شيء (حسّي أو مجرّد) بشيء آخر
الصفحه ١٤٩ : .
تقسيم طرفي التشبيه إلى حسّي وعقلي :
ينقسم طرفا
التشبيه (المشبّه والمشبّه به) إلى حسيّين أو عقليين ، أو
الصفحه ١٥٢ :
في أرض شوك
إجمعوه
فالمشبّه (الحظّ)
أمر معنوي يدركه العقل ، والمشبّه به (الدقيق) أمر حسّي
الصفحه ٣٢ : قواعد النحو المطردة ، كقول
حسان (الطويل) (١) :
ولو أن مجدا
أخلد الدّهر واحدا
من
الصفحه ١٥١ : دون هيئة.
٣ ـ الطّرفان المختلفان :
وهما اللذان
يتكوّنان من مشبّه حسّي ومشبّه به عقلي ، أو العكس
الصفحه ٢٥٧ : والوجدان. لهذا رأوا أن صور النّقد القديم قائمة على نزعة حسّية كالشعر
القديم مقصّرة عن نقل العواطف والمشاعر
الصفحه ٢٧٢ :
ومثاله قول
طاهر بن الحسين للعبّاس بن موسى الهادي وقد استبطأه في خراج ناحيته (الطويل
الصفحه ٧ : الحسّ
البلاغي والنّقدي من طريق وضع علوم البلاغة في خدمة النّص وكشف جمالية الصورة ،
لننسخ من أذهان الناس
الصفحه ٢٤ : البديع.
٢ ـ ٣ ـ علاقة البلاغة بالخطابة :
كتب د. طه حسين
بحثا بالفرنسية ترجمه إلى العربية عبد الحميد
الصفحه ٢٨ : تعقيد معنوي حتى صار البيت بحاجة إلى شحذ الحس اللغوي ،
وإعادة صياغته لنظم البيت وصولا إلى المعنى. والنظم
الصفحه ٦١ :
والتنبيهات في علم البلاغة ، محمد علي الجرجاني ، تحق عبد القادر حسين ، ص ٢٥٧.
الصفحه ١٤٤ :
وقد قسمه
الرمّاني إلى :
أ ـ تشبيه حسّي
، كماءين ، وذهبين ، يقوم أحدهما مقام الآخر.
ب ـ تشبيه
الصفحه ١٥٠ :
القيس الزوج الهائج بصوت الفتيّ من الإبل الذي شدّ خناقه بحبل ليروّض. والطرفان
حسّيان مسموعان
الصفحه ١٦٧ :
البلاغيّون تركيب الصورة فيه ، سواء أكانت العناصر التي تتألف منها صورته أو
تركيبته حسّية أو معنوية.
وكلّما
الصفحه ٣٣٣ :
فالحاجب الأول
معنوي ، والتنكير فيه للتعظيم ، والحاجب الثاني حسّي والتنكير فيه للتحقير.
٤ ـ التحقير