الصفحه ٢٦ :
٣ ـ بين الفصاحة والبلاغة والأسلوب
٣ ـ ١ ـ الفصاحة قاموسيا :
جاء في اللسان (فصح)
، «الفصاحة
الصفحه ٢٨ : الحوشي الذي يحتاج في التعرف إلى دلالته إلى
المعجمات.
والحكم في قضية
الغرابة الأدباء والشعراء لا العامة
الصفحه ٣٧ : الإيحاء فيها مهيمنة ، ولم يكن التكرار سبيلا إلى السأم وتهرؤ الصيغ
ومعانيها.
ليحافظ الشاعر
على ألق
الصفحه ٥٣ :
وللخطيب
القزويني (ت ٧٣٤ ه) تعريفان يكادان يكونان تعريفا واحدا ، يقول في أولهما (١) : «هو علم يعرف
الصفحه ٩٦ :
٨ ـ ولا عيب في هذا الرّشا غير أنّه
له معطف لدن
وخدّ منعّم
الصفحه ١٠٨ : بأدلّة وجدته فاترا باردا.
٣ ـ المتوازي :
وهو ما اتفقت
فيه اللفظة الأخيرة من الفقرة مع نظيرتها في
الصفحه ١٢٤ : ، كقوله تعالى : (فَإِذا هُمْ
مُبْصِرُونَ* وَإِخْوانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ
الصفحه ١٣١ : في الغزل والرسائل والقصص. مثال ذلك قول أحدهم (السريع) :
إن كنت أزمعت
على هجرنا
الصفحه ١٤٠ :
ركّز الجاحظ
على وظيفة البيان فحصرها في التعبير الواضح عن المعنى الخفيّ. فكيف يوفّق الشاعر
أو
الصفحه ١٤٢ :
غير داخلين في مفهوم كلمة (إنسان) وكلمة (أسد) ولكنّهما أمران لازمان لهما.
وقد جمع
الدلالتين
الصفحه ١٦٠ :
٢ ـ تشبيه مفصّل :
وهو ما ذكر فيه
وجه الشّبه. مثال ذلك قوله مفتخرا :
أنا كالماء
إن رضيت
الصفحه ٢٠٢ :
تمرينات :
١ ـ بيّن نوع
الاستعارة في ما يأتي وأشرحها مبيّنا السبّب.
قال شوقي في
رثاء عمر
الصفحه ٢٠٩ : يلائم
أيّا منهما ، نحو :
رأيت أسدا في
الجبهة. لم يرد في هذه الاستعارة ما يناسب المستعار له (البطل
الصفحه ٣١٢ :
الباب الثالث
في أحوال المسند إليه
١ ـ في ذكر المسند إليه :
الأصل ان يذكر
المسند إليه. وقد
الصفحه ٣٢٢ :
١. والأصل في
الخطاب ان يكون لمعيّن ، غير أنّه قد يخرج عن وضعه ، فيخاطب به غير المشاهد
والمعيّن