الصفحه ٩٥ : منفية عن الشيء صفة ذمّ بتقدير دخولها فيها ، نحو : فلان لا خير فيه
إلّا أنه يسيء إلى من يحسن إليه.
فصفة
الصفحه ١١١ :
في أجزاء هذه السجعات إن وجدت.
ومن السجع
الحسن ما تكون ألفاظ الجزءين المزدوجين مسجوعة ، فيكون الكلام
الصفحه ١١٤ :
الجناس
١ ـ تعريفه :
عرّفه
السّكّاكي بقوله (١) : «هو تشابه الكلمتين في اللفظ»
وتعريف الخطيب
الصفحه ١١٧ : (عواص
وعواصم) زيادة الميم في عواصم ، وفي اللفظين (قواض وقواضب) زيادة الباء في قواضب.
وقد أطلق
الخطيب
الصفحه ١٢٥ :
فالتزم الشاعر
في البيتين الفتحة قبل الرويّ.
* : اشتهر في
هذا الضرب من البديع الشاعر العملاق أبو
الصفحه ١٣٩ :
ب ـ اصطلاحا :
جاء في كتاب
التعريفات (١) «البيان عبارة عن إظهار المتكلّم المراد للسامع» فالجرجاني
الصفحه ١٦٢ : يصحّ في : خرج هرّا ،
ومثاله أيضا
قول علي محمود طه :
صاح بالشّمس
لا يرعك عذابي
الصفحه ١٩٣ : (المشبه أو المشبه به).
وهي في معجم
المصطلحات العربية اقتباس قول السكّاكي (١) : «هي تشبيه حذف منه المشبّه
الصفحه ٢١٦ :
وجاء في تعريف
آخر (١) «إنّه مجاز
لغوي يرتبط فيه المعنى الحقيقي بالمعنى المجازي بعلاقة غير المشابهة
الصفحه ٢٢٧ :
فلقد ذكر ثيابه
وهو يريد جسمه ، ولكنّ الجسم يحلّ في الثيّاب. ففي البيت مجاز مرسل لأنه ذكر المحل
الصفحه ٢٣٨ :
٣ ـ ه. المفعولية :
وتكون في تركيب
يقوم على إسناد الفعل أو ما في معناه الى المفعول به في الأصل
الصفحه ٢٤٤ :
يرد هذا النوع
من الكناية كثيرا على ألسنة الناس في أحاديثهم اليومية. ففي مصر يقولون : هو ربيب
أبي
الصفحه ٣١٥ :
٢. في حذف المسند إليه :
المسند إليه
ركن في الجملة ، والأصل ذكره ، لكنّ حذفه جائز إذا كان في سياق
الصفحه ٣٤٧ : اليها ، ويحتاج
العطف بها الى لطف في الفهم ، ودقّة في الإدراك ، إذ لا تفيد إلّا مجرّد الرّبط ،
وتشريك ما
الصفحه ٣٤٩ :
ف (لا) في
الجملة الأولى قائمة مقام جملة خبرية تقديرها (لا حاجة لي) وكذلك القول في الجملة
الثانية