الصفحه ١٢ :
وقد وجدنا في
شرح هذا التعريف ما يمكن عدّه ردّا على تعريف ابن المقفّع. قال العسكري (١) «ومن قال
الصفحه ١٩٠ : انسكابا
قال العكبري (٢) في شرح هذين البيتين : «يريد أن السحاب أمسك عن
الانسكاب لئلا يخجل من وجوده
الصفحه ١١٦ :
فاللفظان متشابهان
، ولكنّ الأوّل مركب من (ذا بمعنى صاحب) وهبه ، والثاني غير مركّب.
ب ـ المفروق
الصفحه ٣٤٨ : ) إنشائية معنى لأنها بمعنى لا تعبدوا ، وأخذ الميثاق
يقتضي الأمر والنهي ، فإذا وقع بعده خبر أوّل بالأمر أو
الصفحه ١٨٥ : أسدا»
واضح أن الجرجاني يتحدّث عن انزياح دلالي شرط وجود مناسبة بين الدلالة الأولى
والدلالة الثانية
الصفحه ٣٥ : واقع في معناه ، بسبب انتقال
الذهن من المعنى الأول المفهوم لغة من اللفظ ، إلى المعنى الثاني المقصود بحيث
الصفحه ١٩٦ : ؟
ففي لفظ (صمصام)
الأول استعارة إذ شبه سيف الدولة بالصمصام (السيف) والقرينة حالية تفهم من السياق.
وقال
الصفحه ٣٧٢ :
٣٧. ديوان المتنبي
، شرح العكبري ، دار المعرفة بيروت ١٩٧٨.
٣٨. سر الفصاحة
، ابن سنان الخفاجي
الصفحه ١٤ : أقوال المتقدّمين (١) «ما يصلح لتعريفهما (الفصاحة والبلاغة) به» غير أنّه انتهى بعد أن شرح
الفصاحة إلى
الصفحه ٣٢ : الممارسة التنظير؟
__________________
(١). شرح ديوان حسان
، شرح البرقوقي ، ص ٤٥٤.
(٢). ديوان أبي
الصفحه ١٨٢ : ثلاثة عشر تشبيها.
__________________
(١). ديوان الأعشى
الكبير ، شرح محمد قاسم ، ص ١٧٩ ـ ١٨٠
الصفحه ٣٧١ : الثقافي العربي بيروت ١٩٩٢.
٢٨. دلائل
الإعجاز ، الجرجاني ، شرح السيد محمد رشيد رضا ، دار المعرفة بيروت
الصفحه ١٠ : فأجاب معرفا البليغ من
المتكلّمين المبرّأ من العيّ والحبسة وفساد القول؟
ونترك للجاحظ
نفسه شرح كلام
الصفحه ٢٣ : بحوثا في البلاغة اقتضاها حسن الشرح والتعليل
لبيان ما في وجوه المفاضلة من تميّز هذا الشاعر على ذاك في
الصفحه ٢٦ : الفصاحة والبلاغة شيء واحد إذ اللسان شرح (رجل فصيح) فقال : أي بليغ فكأن
الفصاحة والبلاغة عنده سيّان