الصفحه ٩٨ : ».
١ ـ القسم
الأول : وصف ثابت غير ظاهر العلة ، مثاله قول المتنبّي (الكامل) :
لم يحك نائلك
السّحاب وإنما
الصفحه ١٠٢ : كالحرس».
ب ـ اصطلاحا :
عرّفه العسكري
بقوله : «هو أن يكون مبدأ الكلام ينبئ عن مقطعه ؛ وأوّله يخبر
الصفحه ١٠٣ : الإنسان
أوّل هذا البيت ، وقد تقدّمت عنده قافية القصيدة ، استخرج لفظ قافيته كما يقول
العسكري ؛ وذلك لأنّه
الصفحه ١٠٦ : ـ ١٤.
فالآيتان
متفقتان رويا (را) مختلفتان وزنا لأن الآية الأولى أطول من الثانية
الصفحه ١٤٣ :
البحث الأوّل
التّشبيه
١ ـ تعريفه :
التشبيه لغة :
هو التّمثيل ، شبّهت هذا بذاك ، مثّلته به
الصفحه ١٤٩ :
في البيت
تشبيهان :
في الأول :
المشبّه : أنت ، المشبّه به : الغصن ، أداة التشبيه : مثل ، وجه
الصفحه ١٦٦ : المشبّه.
٤. المشبّه به
مفعول ثان والمشبّه مفعول أول.
٥. المشبّه به
مفعول مطلق والمشبّه مصدر مقدّر
الصفحه ١٦٨ : البيتين
مشهدان متفقان في وجوه عديدة. يتكوّن المشهد الأوّل من الأجزاء الآتية.
تجلّت السّماء
صباحا وقد
الصفحه ١٦٩ : الخرائد
عناصر المشهدين
متضافرة لتقديم صورة متكاملة. لنبحث عن هذه العناصر
في المشهد
الأول
الصفحه ١٨١ : بن معد يكرب عمد إليه مرّتين وعدّة أبياتها تسعة وستّون بيتا.
والتشبيه
الأوّل مؤلّف من أربعة أبيات هي
الصفحه ١٩٨ :
البحث الأول
الاستعارة باعتبار المستعار منه
تقسم الاستعارة
باعتبار ما يذكر من الطرفين الى
الصفحه ٢٠١ : والاندثار وتجديد السّماح. والقرينة : قتل وأحيا.
وبهذا التأويل تكون الاستعارة تصريحية. لكن الوجه الاول أبين
الصفحه ٢٢٩ :
الأول ففيه مجاز مرسل أيضا وعلاقته الكليّة إذ إن الركوب يكون في جزء من البحر ،
وقد تكون العلاقة فيه
الصفحه ٢٤٤ : كناية عن صفة. كما أن في البيت تشبيها بليغا بين
المصدر (وقوف) الذي اشتق منه الفعل أقف (في الشطر الأول
الصفحه ٢٦١ : : بنى المنصور بغداد. وتتألف من فعل وفاعل ومتعلقاتهما كما في المثال
الأول. وقد يستتر أحد الجزءين أو يحذف