الصفحه ٢٧٠ :
العزيز ، الخلافة سنة ٩٩ ه ، وتوفي سنة ١٠١ ه ، وكان لا يأخذ من بيت
المال شيئا ، ولا يجري على نفسه
الصفحه ٢٧٥ :
وأراني أموت
عضوا فعضوا
ذهبت جدّتي
بطاعة نفسي
وتذكّرت طاعة
الله نضوا
الصفحه ٢٨١ :
خروج الخبر عن مقتضى الظاهر في ما يأتي : قال تعالى : (وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ
الصفحه ٣٢٢ : لأغراض
منها :
أ. تمكين ما
بعد الضمير في نفس السامع لتشّوقه إليه :
ومثاله قوله
تعالى : (فَإِنَّها لا
الصفحه ٣٥١ :
٤ ـ اضرب وليدك وادلله على رشد
ولا تقل هو
طفل غير محتلم
٥ ـ يجود بالنفس إن ضنّ
الصفحه ٣٥٦ :
أن يضام نظيري
٨ ـ نفسي له نفسي الفداء لنفسه
لكنّ بعض
المالكين عفيف
الصفحه ٣٥٨ : التعبير عنه إلّا بالقول المسهب.
ومنه قول
السموءل (الطويل) :
وإن هو لم يحمل
على النفس ضيمها
الصفحه ٣٦١ : .
لقد بيّن
الرمّاني (١) الأثر النفسي للحذف قائلا بعد ذكر الآيتين الآتيتين :
(وَلَوْ أَنَّ
قُرْآناً
الصفحه ٣٦٣ : في نفس
السامع فضل تمكن. مثاله قوله تعالى (وَقَضَيْنا إِلَيْهِ
ذلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلا
الصفحه ١١ :
في نفسه كتمكّنه في نفسك مع صورة مقبولة ومعرض حسن».
__________________
(١). الرّماني ،
النكت في
الصفحه ١٨ : أبلغ من الحقيقة نظرا لأثرها النفسي في المتلقّين.
وقد فاضل بين الفواصل والسجع مشيدا بالفواصل لأنّها
الصفحه ٢٠ : وكتابه يحمل التسمية نفسها التي أطلقها الباقلّاني على
كتابه ، غير أن القاضي تطرق في كتابه لموضوعات لم
الصفحه ٢٦ : بهذا المعنى نفسه في الحديث
الشريف الذي جاء فيه : «أنا أفصح العرب بيد أني من قريش».
كما نستدل على
أن
الصفحه ٢٨ : بعيب آخر غير الغرابة. ألا
يصح اتهام اللفظ نفسه (جفخت) بتنافر الحروف؟ ألا يتهم البيت أيضا بالتعقيد
الصفحه ٢٩ : أهمل الدوافع النفسية التي تحمل الشاعر على
تفضيل الغريب مع قدرته على استخدام المألوف كتلك التي حملت