الصفحه ٣٥٥ :
قدّمها بنو بويه ، وبروزهما عنوانا للتديّن الشيعي الذي بدأ ، منذ القرن الثالث / القرن
التاسع ، يميز الكوفة
الصفحه ٣٨٣ : بالمسألة الشيعية ، وهو ارتباط ما لبث أن أخذ
يزداد رسوخا ، وذلك بمقدار ما كان التشيّع يزداد تحوّلا إلى
الصفحه ٣٨٨ : إلى الأبد على
حادث تاريخي واحد أو على موقف شخصية تاريخية واحدة. وإنما سير الشخصيات الشيعية
اللاحقة هي
الصفحه ٧٠ : فريد لكنه مثير للاهتمام مذكرا بتدخل لبني بقيلة الذين أسدوا النصح لسعد حتى
يختار موضع الكوفة
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ٨٦ : استخدام القصب ثم اللبن ، ولا يمكن أن يكون هذا الأمر محل نقاش. وعلى
النقيض من ذلك ، يتفق البلاذري والطبري
الصفحه ٨٧ : باللبن. وتشير هذه الرواية إلى دور المغيرة ، وقد أكّدت على
هذا الدور كذلك رواية ثالثة أوردها البلاذري (عن
الصفحه ٨٨ :
القائلة بأن سعدا
بنى باللبن ، وقد أيد سيف بشدة هذه الرواية (١) ، وكذلك الواقدي (٢) ، واليعقوبي
الصفحه ٩١ : لما قاله سيف ، وأن المغيرة هو الذي أدخل اللبن (١). لكن ليس هذا أمرا ثابتا ، فضلا عن أن تغيير المواد لو
الصفحه ١٠٣ : ! أما
المادة المستخدمة فهي الآجر بقياس ٣٦ سم* ٣٦ سم* ٩ سم ، لكن شكل اللبنات غير منتظم
، واستخدمت كذلك
الصفحه ١٠٦ : بسيطة للغاية (كانت مبنية إما بالقصب وإما باللبن). ولا
يقل القصر بساطة عنها ، إذ بني بهذه المواد ذاتها
الصفحه ١٢٢ : وبالأزقة سبع
أذرع ليس دون ذلك شيء وفي القطائع ستين ذراعا إلا الذي لبني ضبة» (١).
«ونهج في الودعة
من الصحن
الصفحه ١٦٢ : الشكل ـ مثل الكوفة
والبصرة على الأقرب ـ واسعة الشوارع المرتبة. وكانت تستخدم اللبن والآجر (٣) ، كانت أيضا
الصفحه ١٧٩ : الأساسية لبنية القصر
، وهو ما أيدته الحفريات بكل وضوح.
__________________
(١) الطبري ، ج ٤ ، ص
٤٥
الصفحه ٢٠٣ : بالنسبة لما كان عندهم ، ولما وجدوه ، وبالنظر لبنى
تصوراتهم. وكانوا يتمسكون في كل مرة بلبس بين الاسم النكرة