الصفحه ٣٣٣ : المدينة عند المغرب فيما
يخرج منها أهل السواد (٢). إذ لا حق لهم بالمبيت فيها.
وهكذا نجد في
المشروع
الصفحه ٥٣ : المدينة
الواقعة إلى الغرب التي كانت من أصل يوناني ، تبدو قد تقلصت. ولم يبق فعلا منها
سوى الجزء الجنوبي
الصفحه ٢٠٧ : أيضا المدينة الاستثنائية التي لا تدانى ، وقد جعل
منها التاريخ المدون اللاحق المتأخر ، نموذجا إلهيا يعود
الصفحه ١٤٦ :
وبقدر ما تكونت
الحضارة الاسلامية في المدينة ، انتهى بها الأمر إلى إضفاء وجه معين يشكل هذه
المدينة
الصفحه ٣٦٠ : ، في المدينة العربية. إذ من
الثابت الذي لا شك فيه أن عددا من الفقراء كانوا يجنّدون من عشائر همدان
الصفحه ٥٤ : مشاة من العرب؟) (٥). ووجه الخمس المتبقي إلى المدينة بعد أن أجاز سعد بعض
القادة. ووافق المقاتلون على عدم
الصفحه ١٥٧ :
بداية من هذا
التصميم الحاسم وحتى الثابت القّار لحياتها المقبلة. فليست الكوفة معسكرا تحول
ببطء إلى
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٨٥ : فيه لوازم البناء مكانا مهما في بلورة الكوفة وتحولها إلى مدينة ،
كما أن واقع الترحال العسكري يخول إضفا
الصفحه ١٤٩ :
إنكاره ما إذا كان هذا العنصر يعبر عن ابتكار أصيل (٤). فهو مثلا يلح على فكرة انقسام المدينة إلى أرباض
الصفحه ٣٤ : يشير إلى أن الأمور ستتغير بعد ذلك قائلا : «وكان قد غلب الأشعث على
الشرف فيما بين المدينة إلى أن اختطت
الصفحه ٣٥٧ : السياسة والصراع
على السلطة انتقلا إلى خارج الكوفة ، في القرن الثالث / الثامن ، أي منذ إنشاء
مدينة بغداد
الصفحه ١٣٢ : نتكهن أن هذه المدينة الكاملة الهندسة ،
الواسعة التهوية ، سوف تتحول انطلاقا من نقطة الضعف هذه ، إلى مدينة
الصفحه ١٥٥ : الذي عرّف الكوفة كمعسكر كبير تحول بعد ذلك إلى مدينة ،
وجيش الكوفة كجيش مؤلف من الاحتياطيين (Reserveheer).
الصفحه ٣٧٣ : السياسي. عندما بنيت الكوفة تطورت تدريجيا من وضع المدينة / المعسكر ذات
الوظيفة العسكرية المحض ، إلى وضع