الصفحه ١٧١ : بالمدينة الأغريقيةPolis
في إطار المملكة الهلينية ، وهي فوق ذلك تجسد وترمز أكثر من أية مدينة أخرى ، إلى
الصفحه ٢٢٥ : مدينة إلى
أخرى في العصر الساساني ، كما توجد شواهد أخرى على أن هناك أسكافات أبواب من آجر
كانت تشكل واجهات
الصفحه ٢١٠ : «المدينة» إلى الكوفة يظهر بوضوح كبير ، ويبدو هكذا
أن الاستناد إلى عصر الإنشاء «بالمدينة» أكثر بلاغة وقطعا
الصفحه ٢٩ : هذا التأهّب الفارسي من أجل المواجهة الحاسمة ، المسيرة الطويلة التي قادها
سعد بن أبي وقّاص ، من المدينة
الصفحه ٢٠٢ : مفهوم القرية كتجمّع ريفي حيث تطور معنى كلمة قرية من مفهوم المدينة إلى
مفهوم القرية ، ويحتمل أن يكون ذلك
الصفحه ١٧٥ : الكوفة الأولى : التهيؤ للتقبل ، وصورة المعسكر (لا بالمعنى الذي جعل
المعسكر يتحول من ذاته إلى مدينة ، كما
الصفحه ٧٤ : من تحول من الحامية إلى المدينة حيث
يصير لها
الصفحه ٣٤٠ : في محيطها ، أي قبل أن تتحول إلى «مدينة» ، قد استهدفت من سورها
إبعاد واقصاء العالم الخارجي فقط ، ذاك
الصفحه ٣٢٢ : من الجبانات. وهكذا
تحولت الكوفة إلى مدينة إسلامية كلاسيكية ، لها بنية مزدوجة تتركب من «المدينة
الصفحه ٣٥١ : ، واستجلب البناؤون من الفرس والآراميين. فأخذت الكوفة تتحوّل إلى مدينة
مشيّدة ، وبدأت تتشكل ، في عهد هذا
الصفحه ٣٤٢ : بفترة حبلى بالأحداث ، بدأت من سنة ٦٠ ه وانتهت في سنة
١٢٠ ه ، حيث اتجهت المدينة إلى نحت أدل تعابيرها
الصفحه ٢٤ : (٤). لقد أنقذ المثنى الجيش ، برباطة جأشه ، من هلاك لا هوادة
فيه. أما أهل المدينة فلجأوا إلى الصحراء استحيا
الصفحه ٣٥٣ : فيها. ولا يمكن فهم تحوّلها الذي لا ينكر إلى الحضرية والمدينية ، بنجاح
وسرعة ، من دون حبل السرة الذي ظلّ
الصفحه ١٥٤ :
كمنتوج «لتطور بدأ
من الخارج إلى الداخل (oustide ـ in) (١). وإذا استقرت المدينة الحقيقية ـ مدينة
الصفحه ١٨٩ : عربي وبلدي
، علما أن عربي يدل على المترحل أي ذاك الذي يتمثله الذهن رجلا من الريف أي غير
المدينة فيقابل