الصفحه ١٦١ : ،
ولكن لا يمكن ولايتهم لها إلا بعد أن أوليها أباهم قصيا ، فلما حضرته الوفاة جمع
بنيه وأهل بيته ، وقال لهم
الصفحه ١٦٣ :
وما جعل الرحمن
حجّاب بيته
وقوّامه إلا
المضاض (٢٨) من
الأول
الصفحه ١٧٣ : الأبطال. قال المسيب : فقدت الأصوات يوم اليرموك إلا صوت رجل يقول : يا
نصر الله اقترب ، قال : فنظرت ، فإذا
الصفحه ١٧٤ : بن حذافة بن جمح ، استغلظ من اليمين على عقبة بن معيط إلا أن يأتي
النبي عليه الصلاة والسلام فيتفل في
الصفحه ١٧٦ :
فلا يعرض له إلا
الخير ، ولا لمن تبعه ، ومن أحب منهم أن يلحق بكم لم نمنعه ، يريدون بذلك
المهاجرين
الصفحه ١٧٧ : الحرام (وهي ألا يدع أحدا يسبّ أحدا
في المسجد ولا يقول فيه هجرا) ، وشهد بيعة العقبة بصحبة رسول الله
الصفحه ١٧٩ : عمار بين أمرين إلا اختار أرشدهما» ،
وهو أول من بنى مسجدا في الإسلام (بناه في المدينة وسماه قباء) وولاه
الصفحه ١٨١ : ، وزاد في بعضها (والحمد لله) وفي بعضها (لا إله إلا
الله وحده) وفي بعضها (محمد رسول الله) ، له في كتب
الصفحه ١٩١ : المنذر اللخمي (٢١) ، كان له يوم بؤس لا يقبل فيه أحد إلا قتله ، فخرج يوم
بؤسه إلى ظهر الكوفة ، فلقيه شريك
الصفحه ١٩٤ : ، وسار
غازيا إلى منزل عمرو ، فلم يعلم عمرو إلّا وفرسان عبس قد أقبلت إليه سباقا ، فنادى
في بني زبيد
الصفحه ١٩٦ : ،
وهم له شاكرون خائفون.
فقال له عمرو :
فأنا عمرو ، إما أن تستأسر وإلا قتلتك.
فقبض الخيار بيده
على
الصفحه ٢٠١ : بالقنا
وبكل أبيض صارم
لم يدخل
نادوا إليّ فما
استجبت نداءهم
إلا
الصفحه ٢٠٥ : أكثر البطون التي ذكرها مفقودة ، لم يوجد منها في هذه الجهات وما قرب
منها إلا خمس بطون ، وهم ثابت وعبدل
الصفحه ٢٠٧ :
وأما الركب أولاد
أنعم بن الأشعر ، فمنهم بنو نمر (١٧) ولا يعرف هذا الاسم إلا للركب الذي بجبل
الصفحه ٢١٢ :
فنقول : منهم في
الهرامة وهم بطن من بطون الكعبيين (٤٠) ، ولا يعرف هذا الاسم في وصاب إلا للمشايخ بني