الصفحه ٨٢ : منه ماء في
مجرى يصنعونه له ، ثم يستخرجونه ، ولم يبق منه إلا الجوهر وما عداه قد صار رمادا.
وفي البلدان
الصفحه ٨٦ : وتأخيرا ونقصانا وزيادة ، وأنه لا يصح من كتب أخبار
التبابعة وأنسابهم إلا طرف يسير (جمهرة أنساب العرب ٤١١
الصفحه ٩٧ : بلادهم المعروفة اليوم
بمدائن صالح نسبة إليه ، وكان صالح قبل زمن موسى وشعيب بعث لهداية قومه ، فكذبوه ،
إلا
الصفحه ١٠٤ : الشرع يقول : لا
يصحبني إلا من قرأ ربع العبادات ، وكان كثير المجاهدة لنفسه ، يروى أنه كان يشد
على بطنه
الصفحه ١٠٧ : وجد ، لم يتفقه أحد من أهل
اليمن إلا منه ، واعترفوا بفضل مصنفه ، شرحه علي بن أحمد بن موسى البجلي ولد
الصفحه ١١٠ : والعروض والقوافي» وقال فيه : «إنه لم يكمله إلا بعد وفاة الأشرف فقدمه
لابنه الناصر ، فوقع عنده ، وعند علما
الصفحه ١١٣ : فساد هذه المقالة ،
المؤدية إلى الضلالة ، التي يأباها الطبع. وينكرها الشرع ولا حول ولا قوة إلا
بالله
الصفحه ١١٩ : قال : «ما هبت الريح إلا جثا
النبي صلىاللهعليهوسلم
على ركبتيه وقال : اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها
الصفحه ١٢٠ : إلا من هذا الوجه».
(٣٣) هذا نص حديث آخر
، قال النووي فيه في كتابه الأذكار تحقيق أحمد راتب حموش ص ٢٧٧
الصفحه ١٢٤ :
وصفة الصبا أنها
ريح معها روح ونسيم ، تلقح الأشجار أيضا ، ولا تهب إلا بالليل حتى يسفر النهار
وتطلع
الصفحه ١٣٨ :
ما ساد هذا
الورى أبناء قحطان
إلا بفضل لهم
قدما وإحسان
ما في
الصفحه ١٤٨ : مازن بن الأزد (الجمهرة ٣١١) ، ولا يسمى غسان إلا من
شرب ماء غسان وهم من ذكرت سابقا.
(٦١) آل ذي أصبح
الصفحه ١٥٠ :
وأما اليمن فلهم
بأسره وليس فيه من غيرهم إلا دخيل أو حليف أو غريب وجميع أمراء العرب كلها
قحطانية
الصفحه ١٥٥ :
تعالى أن هذين الأصلين لا ينحصر عدد بطونها ، ولا يعرف الخلق إلا الخالق ، ولكن
نذكر من ذلك ما انتهى إلينا
الصفحه ١٥٧ : أرفخشذ بن سام بن نوح ، وأن
عابر أكبر من هود سنا لأنه ولد بصنعاء ، وهودا لم يولد إلا بعد انتقال والده شالخ