الصفحه ٣٠٩ : له ، أسود ، عليه عمامة سوداء ، قد ألقى عذبة
إلى قدّام ، وعذبة إلى خلف حتى أتينا باب الفراديس ، فشرب
الصفحه ٣١٥ : عمر بن عبد العزيز بعث بترياق إلى أهل الصائفة يقسّمه بين الناس.
أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي
الصفحه ٣٢٤ : عليّ النبي
صلىاللهعليهوسلم وعندي غلام من آل المغيرة اسمه الوليد فقال : «من هذا يا أم سلمة؟» قالت
الصفحه ٣٣٦ : المقصورة ، ودخلوا على واليها ، فأوثقوه ، وحمل يزيد الأموال على العجل
إلى باب المضمار (٥) ، وعقد لعبد العزيز
الصفحه ٣٣٧ : الوليد ، فضربه مائة سوط وحبسه ، ثم دعا أبا محمّد بن عبد الله ابن
يزيد بن معاوية ، فأجازه ، ووجّهه إلى
الصفحه ٣٤١ :
في ستين دينارا في العطاء ، فأقبلت أنا وابن عمي سليمان بن محمّد بن عبد
الله إلى عسكر الوليد
الصفحه ٣٤٤ : الدار ، ثم ردّه إلى يزيد ،
فقال له : انطلق إلى منزلك ، فمكث عنده قريبا من شهر ، ثم قال : ادفعه إلى أخيه
الصفحه ٣٦٧ : ، فلا أنت إلى أهلك عائد ، ولا في
عملك زائد ، فاعمل ليوم القيامة قبل الحسرة والندامة.
وقد روي أن
الذي
الصفحه ٣٧٩ :
أخبرني محمّد بن عبد العزيز المروزي ـ فيما كتب إلي ـ أن أبا الفضل الحدادي
أخبرهم عن محمّد بن يزيد
الصفحه ٣٨٢ : : زكاتك التي تؤديها إلى
الأمراء لا تجزي عنك فيما بينك وبين الله ، لأنهم لا يضعونها في مواضعها ، فأدّها
الصفحه ٣٨٦ : حتى قرأت بضعة (٢) وسبعين كتابا من كتب الأنبياء ، في كلّها من جعل شيئا
من المشيئة إلى نفسه فقد كفر
الصفحه ٤٢٣ : ، حدّثنا
محمّد بن سعد.
ح
قال : وأخبرني الحسن
بن أبي بكر قال : كتب إليّ محمّد بن إبراهيم بن عمر الجوربي
الصفحه ٨ : العظيم ، فلمّا قضى
إليه الذي أمر به ، انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم منقلبا إلى أهله ، لا يأتي على
الصفحه ١٠ :
بغور
وبالنجدين حيت الصحاصح (٣)
إلى سوق بصرى
في الركاب التي غدت
وهنّ من
الصفحه ١١ :
جبريل أنك
مبعوث إلى البشر
فقلت علّ
الذين ترجين ينجزه
له الإله
فرجي الخير