الصفحه ١٥١ : الرقّة يقال له
: الوليد بن أبي عائشة قال :
دفع إلى عمر بن
عبد العزيز مالا كنت غصبته في زمن الوليد
الصفحه ١٥٤ : شاء ، ويرفعه إن شاء ، والميزان بيد الرّحمن ، يرفع أقواما
ويضع آخرين إلى يوم القيامة» [١٢٩٦١
الصفحه ١٦٠ :
[قال ابن عساكر
:](١) وقوله : أراه ابن أبي مالك وهم ، وقوله : مولى آل أبي سفيان غير صحيح ،
فإنه
الصفحه ١٦٤ : خالد أبو العبّاس المنيحي ، نسب إلى
ضيعة من ضياع دمشق تسمى المنيحة ، حدّث عن أبي خليد عتبة بن حمّاد
الصفحه ١٧٢ : وائتزر والبس جلد نمر ، ودلّني في حفرتي ، وخلّني وشأني ، وعليك وشأنك ، ثم
ادع الناس إلى البيعة فمن قال
الصفحه ١٨٠ : الأسباب وفارقت الأحباب ، وسكنت التراب ، وواجهت الحساب ، فقيرا إلى ما تقدم
عليه غنيّا عما يخلف.
أخبرتنا
الصفحه ١٩٢ : التي في المتوكل في
البركة ، وهي القصيدة التي يقول فيها :
ميلوا إلى دار من ليلى نحيّيها (٦)
وهذه
الصفحه ١٩٤ : (٣) :
لقد سرّني
أنّ المكارم أصبحت
تحطّ إلى أرض
العراق حمولها
مجيء عبيد
الله من
الصفحه ٢٠٩ : ترك في السجن غارما إلّا أدّى عنه ، ولا عانيا إلّا
فكّه ، ثم كتب إلينا أمير المؤمنين معاوية أن أرسل إلى
الصفحه ٢٢١ : عنها ، فلم يزل بالمدينة حتى بويع علي ، فخرج إلى الرقّة ، فنزلها
واعتزل عليا ومعاوية ، فلم يكن مع واحد
الصفحه ٢٢٣ : ، ولي الكوفة ، وابتنى بها دارا إلى المسجد ، وأتى
البصرة ثم نزل الرقّة في عهد معاوية ، وكان خرج إليها
الصفحه ٢٣٠ : ابن عبّاس
قال :
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق
الصفحه ٢٤٥ : ، فأخبراه الخبر على رءوس
الناس ، فأرسل [إلى](٢) الوليد ، فقدم ، فإذا هو بهما ، ودعا بهما عثمان ، فقال
: بما
الصفحه ٢٦٦ : .
__________________
(١) كذا بالأصل وم ،
وسينبه المصنف في آخر الحديث إلى الصواب ، وقد وقعت صوابا هنا في «ز».
(٢) تحرفت بالأصل
الصفحه ٢٨٤ : الأخماس ، فصار لآل مسلمة بن عبد الملك ، فلما قدم بنو هاشم في دولتهم فصاروا
إلى الشام قبضوا رقيقهم من