الصفحه ٢٠٤ : عليّ ، أرأيت لي أن أخرج إلى منبج بغير إذن؟ فقد ضاع العلم وهلك. فقلت : لا
تفعل من هذا شيئا ، والملوك
الصفحه ٢١١ :
ابن الزبير الكلام ، وتغالظا حتى قام كل واحد](١) منهما إلى صاحبه فتناصيا (٢) ، وقام (٣) الوليد
الصفحه ٢٤١ : إلى عثمان ، فذكر الحديث.
أنبأنا أبو علي الحدّاد وجماعة قالوا : أخبرنا أبو بكر بن ريذة
(٤) ، أخبرنا
الصفحه ٢٥٤ : الأسود ، عن أبيها قال :
رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا صلّى إلى سترة جعلها على حاجبه الأيمن أو
الصفحه ٢٥٥ : الأسود ، عن أبيها قال : ما رأيت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلي إلى عمود ولا عود ولا إلى شجرة إلّا جعله
الصفحه ٢٥٨ : أخبره.
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا
إله إلّا الله ، فإذا
الصفحه ٢٦٧ :
حكى عنه أبو
عبيدة معمر بن المثنّى التيمي ، وذكر عنه أن أباه كان منقطعا إلى الوليد بن عبد
الملك
الصفحه ٢٩٠ : نقلتمونا إلى نوع غيره ، إن بقينا وحججنا أتيتكم من هذا ما تبغوه يكون
من مثل هذا أو نحوه ، قال : فصدر ومات
الصفحه ٣٢٨ : عليه ، قال : فأرسل الوليد إلى
ماله ببدا (٣) وشغب (٤) ، فعقر أشجاره ، وخاصمه الزهري إلى عمر (٥) بن عبد
الصفحه ٣٣٤ : الخمر وغسل الأواني ، فقال
: اسقني رطلا ، فقمت ، فغسلت يدي ثم نقرت الدنان ، فنظرت إلى أصفاها فبزلته
الصفحه ٣٣٥ : أن يفتكوا به إذا خرج فجاءوا
إلى خالد بن عبد الله القسري فسألوه أن يكون معهم فأبى ، فقالوا له : فاكتم
الصفحه ٣٣٨ : : إنّا عزّل ، فلو أمرت لنا بسلاح ؛ فما أعطاهم رمحا ولا سيفا ، فقال له
بيهس بن زميل : إذا أبيت أن تمضي إلى
الصفحه ٣٤٣ : عبد السّلام فقال : لا حاجة لي فيما أعرض عليّ ، فنظرت إلى شاب طويل على فرس
، فدنا من حائط القصر ، فعلاه
الصفحه ٣٤٨ : (١) : أن الوليد حمل إلى دمشق ، فدفن بها ليلا.
وقال (٢) : أبو حسان الحسن بن عثمان الزيادي يقال : إنه حمل
الصفحه ٣٩٢ : ء رجل إلى وهب بن منبّه فقال : علمني شيئا ينفعني الله به ، قال :
أكثر من ذكر الموت ، وأقصر أملك وخصلة