الصفحه ٣١٦ : بالوليد إلى
أن هيأ أربعة نفر من كهول قنّسرين يشهدون على فرات أنه يدع الصلاة ، ويفطر في شهر
رمضان مقيما
الصفحه ٣١٧ :
لهم عمر : ما ذا أعددتم لأميركم في نزله بسيره إليّ؟ قالوا : وهو قدم يا
أمير المؤمنين؟ قال : ما
الصفحه ٣٢٧ : الوليد بعث إليّ وإلى (٣) عبد الرّحمن بن القاسم ، وابن المنكدر ، وربيعة ، فأرسل
إلي ليلة مخليا بي وقدم
الصفحه ٧ : خديجة حديثه له ، وقالت : يا عتيق ، اذهب مع
محمّد إلى ورقة ، فلمّا دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذ
الصفحه ١٨ : محمّد ،
جبريل ، جبريل رسول الله إلى أنبيائه ورسله ، فأيقن بكرامة الله ، فإنك رسول الله
، ثم انصرف جبريل
الصفحه ٨٠ :
فيريحون نواضحهم ، فيعلمهم من القرآن ما يؤدّون به الفرض ، إلى حدود العصر
، ثم يرجع إلى مسجده فيصلي
الصفحه ١٠١ :
أخبرنا وكيع ، عن ابن أبي خالد عن البهي (١).
أن أبا بكر جاء
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد
الصفحه ١٠٥ :
قال : فعرفني وقال : ادخل ادخل ، فدخلت إليه ، فقال : هات مسألتك ، فقلت له
: جئت إلى طواف الزيارة
الصفحه ١٢٦ : ، وقال : هذه مكان أحمرتك.
كتب إليّ أبو القاسم يحيى بن ثابت بن بندار بن إبراهيم من
بغداد ، أخبرنا أبي
الصفحه ١٣١ : خلف بن خليفة ، عن الوليد بن سريع مولى آل عمرو بن حريث ، قال :
صليت خلف النبي
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٨ :
رجعت إلى الموضع لأن أملأها من ذلك الذهب ، فخفي عني الموضع ، وأتعبني
الطلب ، فرجعت إلى الجمال فلم
الصفحه ١٨٩ : وتأدّب ، وخرج منها إلى
العراق ، فمدح جعفرا (٣) المتوكل على الله وخلقا من الأكابر والرؤساء ، وأقام
ببغداد
الصفحه ١٩٠ :
ـ بمنبج (١) ، وقبره يقارب الجسر.
كتب إليّ أبو محمّد عبد الله بن علي بن عبد الله ، ثم
أخبرني أبو
الصفحه ١٩١ :
تخمّط منا
ناب آخر مقرم
وقال : نعيت
إليّ نفسي ، فقلت : أعيذك بالله ، فقال : إنّ عمري ليس يطول
الصفحه ١٩٧ :
كتب إليّ أبو نصر عبد الرحيم بن عبد الكريم بن هوازن ،
أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسين ، أخبرنا أبو عبد