الصفحه ٢٢٧ : : أن الوليد كان يوم فتح مكة صغيرا ، فقد روي أن النبي صلىاللهعليهوسلم بعثه ساعيا إلى بني المصطلق
الصفحه ٢٤٣ : إلى ابن مسعود
فقالوا : الوليد يعكف على الخمر ، وأذاعوا ذلك حتى طرح على ألسن الناس ، فقال ابن
مسعود
الصفحه ٣٨١ :
فخرجت من صنعاء أريد قريته ، فلما دنوت منها وجدت كتابا مختوما في ظهره :
إلى أبي شمر ذي خولان
الصفحه ١٠٣ : ،
فكتب أهل مكة إلى أهل المدينة بالذي كان من وكيع وابن عيينة والعثماني ، وقالوا :
إذا قدم المدينة فلا
الصفحه ٣٣٩ :
فلما صاروا في الشعب ، إذا هم بالعبّاس في ثلاثين من بنيه ، فقالوا له :
اعدل إلى عبد العزيز ، فشتمهم
الصفحه ٣٧ : النصرانية تموت حبلى من المسلم ، ويجعل وجهها إلى دبر القبلة لأن الولد في بطن
أمه يكون وجهه إلى ظهر أمّه
الصفحه ١٤٦ : وعليه صالحية وهو يكتب الحديث ، وكان مذهبه مذهب
المشايخ ، فما جئت إلى محدّث قط بالكوفة قلت له كتب عنك
الصفحه ١٧٧ : وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ
فِي الْحَرْثِ)(١) إلى آخرها (٢).
حدّثني [أبو الحسن](٣) علي بن المسلم الفقيه
الصفحه ٢٣٢ : قَوْماً بِجَهالَةٍ) إلى قوله : و (أُولئِكَ هُمُ
الرَّاشِدُونَ)(٢) [١٢٩٧٠].
أنبأنا أبو القاسم علي بن
الصفحه ١٩ : ، ورسوله إلى أنبيائه ورسله الذي يرسله إليهم ، وهو صاحب
الرسل ، وصاحب موسى ، وعيسى ابن مريم ، فازدادت يقينا
الصفحه ٢١ : الله محمّدا رسولا حينا (٣) من الدهر ، فخرجا من مكة منطلقين إلى الشام يلتمسان
العلم والدين ، حتى إذا
الصفحه ٣٨ :
ذكر من اسمه وصيف
٧٩٨٠ ـ وصيف موشكير (١)
أحد القوّاد
الذين قدموا دمشق مجتازين إلى مصر مع محمّد
الصفحه ١٤٥ :
كتب إليّ أبو زكريا يحيى بن عبد الوهّاب بن منده ، وحدّثني
أبو بكر اللفتواني عنه ، أخبرنا عمّي أبو
الصفحه ٢٢٩ : فقال لهم : إنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد كان وقّت لي وقتا ليرسل إليّ برسوله ليقبض ما كان
عندي من
الصفحه ٢٥٣ :
خليفته في أرضه ، ليس عنده من يوضئه ، ثم التفت إلى خاله الوليد بن القعقاع
العبسيّ فقال