الصفحه ٤٩٣ : ءه ، ونهض سعد بالمسلمين حين نزل بدير قرة على من هناك من الفرس ، وقدم
عليه بالدير عياض بن غنم فى ألف رجل من
الصفحه ١٤٣ : اليمامة ، ينادى : يا أهل الوجوه ، لو لا ما استدرك
خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من جمع القرآن لخفت
الصفحه ٣٥٦ : بعضهم ببعض ، فخرجوا من الإسكندرية ومعهم من نقض من أهل القرى ، فجعلوا
ينزلون القرية فيشربون خمورها
الصفحه ٦١٩ : أكلت الناس وقطعت السبيل من الأرض
والقرى بما فيها من الرجال ، ولا تأخذوا من أحد من أهل بيتى شيئا من
الصفحه ٣٣٤ : بهم
الماء من كل جهة لا يقدرون على أن يتقدموا نحو الصعيد ولا إلى غير ذلك من المدائن
والقرى ، والمقوقس
الصفحه ٢٢٩ :
أو من قرانا قرية أو من حصوننا حصنا أو هزمتم لنا جندا أظننتم أنكم ظفرتم بجماعتنا
أو قطعتم عنكم حربنا
الصفحه ٣٤٨ : تجاهلون ولا تبصرون من قاتلكم فلا أمان له ، ومن لم يقاتلكم
وأصابه منكم سبى من أهل القرى فى الأيام الخمسة
الصفحه ٢٤٧ : بما يسخط الله وننهى عما
يرضيه ونفسد فى الأرض. قال : صدقتنى ، لأخرجن من هذه القرية ، ولأدعن هذه البلدة
الصفحه ٣٨٦ : ، وكتب لهم كتابا.
وعن ابن إسحاق أن
أول شيء صالح عليه خالد حين سار يريد العراق قريات من السواد ، يقال
الصفحه ١٨٠ : (٤ / ١١٧) ، والطبرى فى تاريخه ٣ / ٣٩٢).
(٢) وادى القرى : من
أعمال المدينة. انظر : الروض المعطار (٦٠٢
الصفحه ١٢٢ :
محكم بن الطفيل ،
واستلحم من المسلمين حملة القرآن حتى فنوا إلا قليلا ، وهزم كلا الفريقين حتى دخل
الصفحه ٢٨٠ : الله عليهم كما دمدم على هذه القرون
من قبلهم ، فلما قضى أبو عبيدة صلاته ، أقبل على الناس بوجهه ، وقال
الصفحه ٥٩٥ : القرى إلى جيرفت ،
وعبد الله بن عبد الله من مفازة شير ، فأصابوا ما شاءوا من بعير أو شاة ، فقدموا
الإبل
الصفحه ٢١٥ : : الحمد لله ، وفقوا وأصابوا ، فقال أبو عبيدة : ما منعنى من مسألته منذ
قرأت الكتاب حتى دعوتك لقراءته إلا
الصفحه ٥٦٠ :
النيران ، ويعصبون بالخرق ، لهم أنين من الجراح ، ودوى بالقرآن كدوى النحل ، وبات
المشركون فى المعازف والخمور