الصفحه ١٨١ : من
قرى الشام تدعى بأنطاكية ، وأنه بعث إلى أهل مملكته فحشدهم إليه ، وإنهم نفروا
إليه على الصعب والذلول
الصفحه ٣٤٩ : اختار الإسلام كبرنا تكبيرة
لهى أشد من تكبيرتنا حين تقتحم القرية ، ثم نجوزه إلينا ، وإذا اختار النصرانية
الصفحه ٣٣٧ : الإسكندرية منها. انظر : معجم
البلدان (٢ / ٢٧).
(٢) هو : أبو ناعمة
مالك بن ناعمة الصدفى.
(٣) سلطيس : قرية
الصفحه ٢٤٤ :
__________________
(١) جوسية : بالضم ثم
السكون وكسر السين المهملة وياء خفيفة ، قرية من قرى حمص على ستة فراسخ منها من
جهة دمشق
الصفحه ١٧٤ : ، وقلنا : حسبنا الله ونعم الوكيل ، ثم نظرنا فإذا
نحن بالقرى والحصون من ورائهم وعن أيمانهم وشمائلهم ، فإذا
الصفحه ٤٢٦ : المثنى لما نزل أليس ، قرية من قرى الأنبار ، وهذه الغزاة تدعى غزاة الأنبار
الآخرة ، وغزاة أليس الآخرة
الصفحه ٣٦٣ : : إن قرية من قرى حمص ليسمع أهلها نباح كلابهم
وصياح دجاجهم ، حتى إذا كاد ذلك يأخذ بقلب عمر أحب أن يزود
الصفحه ٣٥٠ : ، فمن زعم غير ذلك أن الإسكندرية وما حولها من القرى لم تكن
لها جزية ولا لأهلها عهد فقد كذب.
قال القاسم
الصفحه ٤١٠ : ء
المشركين من أراد الجنة فليحمل معى ، فحمل فى جماعة أكثرهم من الأنصار ، فقتل
وقتلوا ، وترجل أبو عبيد وترجل
الصفحه ١٨٣ : وأغلقوا أبوابها دونهم ، وقد جاءتنى رسلهم
يخبروننى بهرب هرقل ملك الروم من بين أيديهم حتى نزل قرية من أقصى
الصفحه ٢٢٧ : .
فأمر أبو عبيدة
المسلمين حيث بلغه ذلك أن يغيروا عليهم وعلى ما حولهم من القرى والسواد والرساتيق
، ففعلوا
الصفحه ٥٠٩ : القادسية وبهرسير ،
فلم يأتنا أحد لقتال ، فبثثت الخيول فجمعت الفلاحين من القرى والآجام ،
الصفحه ١٦٧ : القلة إلى الأرض السهلة
الدمثة وما فيها من الزروع والعيون والقرى والحصون فإنا ننزل إلى أمر أسهل مما كنا
الصفحه ١٨٦ : همذان ، إنك شريف بئيس ذو
عشيرة ، فأحضرهم البأس ، ولا تؤذ بهم الناس.
قال : وكان معى
رجال من أهل القرى
الصفحه ٣٥٧ : كل مكان ،
فلما أظفره الله هدم سورها كله.
وجمع عمرو ما أصاب
منهم ، فجاءه من أهل تلك القرى من لم يكن