الصفحه ١٥٠ :
العلاء بمن معه
حتى نزل بحصن يقال له جواثى ، وكان مخارق قد نزل بمن معه من بكر بن وائل المشقر ،
فسار
الصفحه ١٥١ : سوى ذلك عند العلاء فى حصن جواثى ، ثم
صار العلاء إلى المدينة فقاتلهم قتالا شديدا ، وهزمهم الله حتى
الصفحه ٥٤٧ : ولا نصل إليهم.
وكان العلاء بن
الحضرمى على البحرين ، رده إليها عمر بعد أن عزله عنها بقدامة بن مظعون
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم استقدم العلاء بن الحضرمى ، فاستخلفه العلاء مكانه على
عمله.
وذكر ابن إسحاق
وغيره أن المنذر توفى
الصفحه ١٥٢ : .
وقال إبراهيم بن
أبى حبيبة : حبس لهم البحر حتى خاضوه إليهم ، وجازه العلاء وأصحابه مشيا على
أرجلهم ، وقد
الصفحه ٥٤٨ : ، رحمهالله ، ما صنع العلاء من بعثه ذلك الجيش فى البحر ، يعنى قبل أن
يبلغه ما عرض لهم ، ألقى فى روعه نحو من
الصفحه ١٥ : ، ولا بقاء لملكه».
ذكر كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى
المنذر بن ساوى العبدى مع العلاء
بن
الصفحه ١٦ :
الجزية» (٢).
وذكر غير الواقدى
أن العلاء بن الحضرمى لما قدم على المنذر بن ساوى قال له : يا منذر ، إنك
الصفحه ١٤٩ : بن سعيد بن العاص (١) على البحرين ، وعزل العلاء بن الحضرمى ، فسأل أبان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤ : ثمامة بن أثال ، وهوذة بن على
الحنفيين ملكى اليمامة ؛ وبعث العلاء بن الحضرمى إلى المنذر بن ساوى العبدى
الصفحه ٢٩ : منها ، وقيس بن عاصم (٤) على ناحية ، وكان قد بعث العلاء بن الحضرمى (٥) على البحرين ، وبعث على بن أبى
الصفحه ٧٣ : انتهى
وأكرم جدا
أبطحيا يسود (٩)
وأمنع ذروات
وأثبت فى العلا
الصفحه ٧٤ : الجلال
وذا العلا والسؤدد
والله أسمع ما
بقيت بهالك
إلا بكيت على
النبيّ محمد
الصفحه ١٥٣ : أسر يوم البحرين ، أسره عفيف بن
المنذر وأجاره ، فأتى به العلاء بن الحضرمى ، فقال : إنى قد أجرت هذا
الصفحه ٤٩٠ : فى المقدمات وساروا ، وأمر
سعد القعقاع بمن سفل ، وشرحبيل بمن علا ، وأمر خالد بن عرفطة بسلب القتلى