الصفحه ٥٩ : واتبعه فرعون في جميع جنوده وجيشه وكان في خيله سبعون
فرسا أبلق.
وكان من شيعة موسى
قوم قد تبعوا فرعون
الصفحه ٧٦ : بفارس سمّاها «نشا» وتسلّط اليهود على نسل داود فقتلوا منهم مائة وعشرين
نبيّا وقتلوا من شيعة الأنبياء خلقا
الصفحه ٨٤ : جل وعز وكان يفعل فعل المسيح يبرئ الاكمه والأبرص ويحيي الموتى
باذن الله ومعه الشيعة الصديقون فمن آمن
الصفحه ١٥٩ : وهو يقول :
واعتزلكم وما تدّعون من دون الله.
فاتبعه من شيعة
أمير المؤمنين عليه السّلام عدد يسير
الصفحه ١٦٠ : ؛ لأنّي
خلّفت أهلي في شهرها.
قال : فانطلق الى
منزلك فقد فعل الله بك ذلك ووهب لك غلاما سويّا وهو لنا شيعة
الصفحه ١٧١ : الحكم بن أبي العاص ، فاستخفى في أيامه المؤمنون وصعب الزمان
واشتد على أهله ، وكانت الشيعة تطلب في أقطار
الصفحه ١٨١ : الوليد بن عبد الملك ، وكان ملكه
تسع سنين وشهورا ، وبويع لسليمان ؛ وأمر الإمامة مكتوم والشيعة في شدّة
الصفحه ١٨٢ : إليه الاسم الأعظم ومواريث الأنبياء
والسلاح وقال له : يا أبا عبد الله! الله الله في الشيعة. فقال أبو عبد
الصفحه ١٨٣ : بأمر الله بعد الامام الذي قبله. هذا
اسم لجميعهم.
فلما أفضى أمر
الله جلّ وعزّ إليه ، جمع الشيعة وقام
الصفحه ١٩٤ : ، فلما
صرّحت صرّحت لك.
وروي ان عبد الله
الأفطح لمّا ادّعى الامامة دخل إليه جماعة من الشيعة ليسألوه عن
الصفحه ٢٢٠ : وجماعة من وجوه الشيعة وثقاتهم في دار
عبد الرحمن بن الحجاج في بركة زلول يبكون ويتوجعون من المصيبة فقال لهم
الصفحه ٢٢١ : السماء؟
قال : طلقت بثلاث
بصدر الجوزاء والنسر الواقع.
فورد على الشيعة
ما حيّرهم وغمّهم.
ثم قام إليه
الصفحه ٢٣٠ : فاذا كان الليل أغلق الباب وأقفله وأخذ
المفاتيح إليه.
فمكث على هذا مدّة
وانقطعت الشيعة عنه وعن
الصفحه ٢٤١ : الحبس.
وحدّثني بعض
الثقات قال : كان بين المتوكل وبين بعض عمّاله من الشيعة معاملة فعملت له مؤامرة
ألزم
الصفحه ٢٤٤ :
وتكلّمت الشيعة في
شق ثيابه وقال بعضهم : هل رأيتم أحدا من الأئمة شق ثوبه في مثل هذه الحال؟
فوقع