الصفحه ١٢ : الغطاء في كتابه «اصل الشيعة واصولها»
والعلامة الشيخ
آغا بزرك الطهراني في كتابه «الذريعة الى تصانيف
الصفحه ١٠ : الكتاب.
وعلى هذا فلا موقع
لما في لسان الميزان ، ج ٤ ، ص ٢٢٥ من انه شيعي معتزلي وحيث لم يتحققه السبكي
الصفحه ٥٤ : الفرج فاتخذهم شيعة من ذلك اليوم.
ثم غاب بعد ذلك
بضعة عشر سنة ثم خرج من الدار الى السفينة فوجد فيها
الصفحه ٨ : ٢ ذكر ان النجاشي عدّه
من رواة الشيعة ولم يتعقب عليه.
وفي «فرج المهموم»
للسيد ابن طاوس :
من العاملين
الصفحه ٢٧٢ : : فإلى من تفزع
الشيعة؟.
قالت : الى الجدّة
أم أبي محمد.
فقلت لها : اقتداء
بمن وصيته الى امرأة.
فقالت
الصفحه ٣٣ : . وكانت أعمار قوم
نوح ثلاثمائة سنة.
وقام
سام بن نوح عليهما السّلام بأمر الله عز وجل فآمن به شيعة نوح
الصفحه ٢٤٣ :
والعباسيين واجتمع خلق من الشيعة ولم يكن ظهر عندهم أمر أبي محمّد عليه السّلام
ولا عرف خبره إلّا الثقات الذين
الصفحه ٢٤٨ : سعيد الحاجب بحمله الى
الكوفة وان يحدث في الطريق حادثة ، انتشر الخبر بذلك في الشيعة فأقلقهم ، وكان بعد
الصفحه ٥ :
كلمة الناشر
تشكل مسألة
الامامة ركنا جوهريا في العقيدة الشّيعية ، حيث يؤمن اتباع مذهب أهل
الصفحه ٢٤ : الى ان يقوم
قائم الحق.
وأمر هبة الله
ولده والشيعة بالحضور عنده في يوم من السنة ، وكانوا اذا حضروا
الصفحه ٢٥ : وعز وظهر ملك عوج بن عناق من ولد قابيل في ذلك الزمان ، وطغى وأفسد في الأرض ،
واشتد امر الشيعة وغلظت
الصفحه ٢٦ : الجبار (لعنه الله) ذات يوم الى نزهة فمر
برياض لرجال من شيعة إدريس عليه السّلام حسنة خضرة فسأل عنها فقيل
الصفحه ٣٨ : السّلام بالأمر لما اختاره الله وجمع له أنبياء ذلك الزمان فاجتمع إليه المؤمنون والشيعة
والصديقون وورثه الله
الصفحه ٤٦ : .
فلما قام اسحاق
بالأمر بعد أخيه إسماعيل عليه السّلام سلم له المؤمنون وجميع شيعة أبيه وأخيه.
وتزوّج
الصفحه ٥٦ : عشرة سنة وقد كان طال على الشيعة الانتظار بعد أن رأوا موسى عليه السّلام
فاجتمعوا إلى فقيههم وعالمهم