الصفحه ٦ : بالمقدار الذي يتناسب مع كتاب كهذا ،
يريد أن يعطي صورة متقاربة الملامح قدر الامكان عن فترة زمنية ثرية
الصفحه ٩ : منشأ هذا القبول يختلف بين هؤلاء وأولئك في
أحيان كثيرة.
ج
: لقد حتم علينا
ذلك المنهج ، بالإضافة إلى ما
الصفحه ٣١ :
لمواجهة مشاكل الحياة ، ذات الطابع الخاص الذي أشرنا إلى بعض ملامحه ..
الصفحه ٢٨١ : ، والمناقب لابن المغازلي ص ٣٥٧ ، وتاريخ الخميس ج ١
ص ٢٧٧ ، وذخائر العقبى ص ٣٦ ولسان الميزان ج ١ ص ١٣٤ واللآلي
الصفحه ٣٥ :
وكان البيت وحيدا
في الصحراء ، وكان الناس يتركونه ليلا ، ويعودون إليه نهارا ، بدليل أن قصيا سمي
الصفحه ٤٠ : كنيسة أبرهة ، غضب ، واندفع إلى مكة في عام الفيل وقال لعبد المطلب :
إنه لا يقصد إلا هدم البيت.
فأجابه
الصفحه ٢٣٦ : للأمة ، ويفصل المجتمع المسلم نفسيا وفكريا عن أهل البيت «عليهم السلام»
بشكل عام ، وعن أئمتهم بصورة خاصة
الصفحه ٣٦ : القرآن
لا يأبى عن هذا أيضا ؛ حيث جاء التعبير فيه عن تجديد بناء إبراهيم للبيت بقوله : (وَإِذْ يَرْفَعُ
الصفحه ٣٧ : الكعبة أحد البيوت السبعة المعظمة (٢) ، وربما قيل : إنها بيت زحل لقدم عهدها ، وطول بقائها ..
واليهود
الصفحه ٤٦ : هذا البيت الذي جعلنا
من زرع إبراهيم وذرية إسماعيل وأنزلنا حرما آمنا ، وجعلنا الحكام على الناس ،
وبارك
الصفحه ١٧٢ :
البيت ؛ ودخل
الآخر فشق عن قلب أمية ثم رده الطائر ، فقال له الطائر الآخر : أوعى
قال
: نعم.
قال
الصفحه ٢٧٨ :
وقيل
: سنة إحدى وأربعين
من عمره الشريف (١).
القول الحق :
والقول الحق هو ما
عليه شيعة أهل البيت
الصفحه ٢٧٩ :
غيري. ولم يجمع
بيت واحد يومئذ في الإسلام غير رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، وخديجة ، وأنا
الصفحه ٢٩٥ :
رابعا
: يقول الشيخ
المفيد «رحمه الله» : إن روايات نزول القرآن إلى البيت المعمور لا مجال لإثباتها
الصفحه ٤١ : بمكة حول
البيت أنصابا
وكان للبيت ربا
واحدا أبدا
فقد جعلت له في
الناس أربابا