الصفحه ٣٩٠ : الرضا والامام زين العابدين في شعر القدماء والمعاصرين ، واعلام روّاد التقريب بين المذاهب الاسلامية
الصفحه ٢٢٩ : ء جديد هو تنشيط الفرق والمذاهب الكلامية والفلسفية وكان لهذا الأمر أثر سلبي وذلك لتفرقة المسلمين الى مذاهب
الصفحه ٤٥٨ : الأمير الحيدري ، شاعر معاصر جزل الألفاظ غزير النظم ، يخطو خطى الأقدمين في بناء القصيدة تميز بالإلقا
الصفحه ٧٥ :
وضر
فقد ضاقت علي مذاهبي
أروح
بعين من فراقك ثره
واغذوا
بقلب من اذى البين واجب
الصفحه ٢٥٣ : كذلك وهو
الصمام المحكم لحفظ التراث الفكري والثقافي لكل مجتمع من هذا المنطلق فكل ثقافة لا تترنم بلغة
الصفحه ٢٤٨ : ومصادر كثيرة لمؤرخين قدامى ومحدثيه ومعاصريه ممن لم يَعدوا من أتباع
أهل البيت عليهمالسلام لم يذكرهم
الصفحه ٤٦٢ : المعاصرين ، ولد في مدينة الكاظمية المقدسة ، وأنشد الشعر مبكراً بداية شبابه معظمه في أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٤٧٦ :
جابر
الكاظمي (المعاصر) (المتولد ١٣٧٧ هـ / ١٩٥٧ م)
ولد في الكاظمية وعاش
في المهجر طويلاً
الصفحه ٥١٥ : والتصدعات ، فضلا عن عدم احتوائها لأبسط وسائل الحياة المعاصرة.
لذا أوعزت الأمانة
العامة للعتبة ، إلى قسمها
الصفحه ٥٢٩ : إن الله يجزي المتصدقين)) ، وحسناً أتمثل واستشهد بقول الشاعر الكاظمي المعاصر الموالي لأهل البيت
الصفحه ٥٣٢ : الحب ـ الشيخ محسن (ت ١٣٦٩ هـ).
٤٣
ـ ديوان جابر الكاظمي (ت ١٣١٣ هـ).
٤٤
ـ ديوان جابر الكاظمي (معاصر
الصفحه ٥٤٣ : ٤٧٤
جابر الكاظمي (المعاصر) ٤٧٦
الفصل السابع : المعالم
الصفحه ٧١ :
منه
هنالك فكره المتحرر
فكر
هو الاسلام عزّ أصالة
وافى
به الهادي النبي الأطهر
الصفحه ٨٨ :
كأن
الدجى بحر به الفكر مركب
أنادم
نجم الليل أو برق حاجر
والف
أخي الأشواق برق
الصفحه ١٢٨ : نازحاً لفادح
صيّر
منه فكره مشوشا
حتى
أتى حيّا فظل بينه
مستخدماً