الصفحه ١٧٣ :
وجوده ، وقالوا لا
يمكن أن تكون كتب جابر وما تحويه من معلومات قيمة من وضع رجل عاش فى القرن الثانى
الصفحه ٢٤٨ : الفاخورى فى مدينة كشن وقد ربط بطرف حبل عنق الماعز
وريقط عنه بالطرف الآخر وجعل يتشحط على عصا من جريد حتى دخل
الصفحه ٢٦٥ :
رأى إسكندر أن لا
مناص من هذا التضييق لجأ إلى حصن النجق. فحاول جهانكير شاه أخذه فلقى منه الأمرين
الصفحه ٢٧١ : افتتحته من البلاد وما تحويه من العباد. فأبى أبو سعيد هذا
الرأى إذ وجد صاحبه يستقى لنفسه شيئا كثيرا. فلما
الصفحه ٢٧٧ : أحمد بدون أن يتمكن من أن يتمتع بأموال سلفه لأن عيبه سلطان خرج عليه واغتاله
بعد ستة شهر من تملكه أى سنة
الصفحه ٧ : ما فى البحر وتأتينا الميرة من الجزيرة وأرمينية (١) وما حول ذلك ، وهذه الفرات يجئ فيها كل شئ من الشام
الصفحه ١٤ :
ولا مسكن لأحد إلا
دار من ناحية باب الشام للحرس وسقيفه كبيرة ممتدة على عمد مبنية بالآجر والجص
الصفحه ٣٥ : ، وعليها العشر ، ويلزم صاحب الأقطاع تيسير
أمر ريها وإصلاحها ، ومن الناحية النظرية كان كل من يعتنق الإسلام
الصفحه ٥١ :
العباسية على أكتاف الفرس ، وكان من الطبيعى أن ينالوا حظوة فى دولة بنى العباس ،
وفعلا اعتمد عليهم العباسيون
الصفحه ٥٢ : ،
وصرفهم فى مهماته وقدمهم على العرب ، فاتخذت ذلك الخلفاء من بعده من ولده سنه ،
فسقطت وبادت العرب ، وزال
الصفحه ٥٤ :
يتناقسان حول
الأستئثار بالسلطة والنفوذ فى حاضرة الخلافة ، وكان لا بد للخلفاء من حفظ التوازن بين
الصفحه ٥٨ :
الناس فى خلق
القرآن ، وبلغ من تقدير المأمون له أن أوصى المعتصم به بقوله : لا يفارقك الشركة
فى
الصفحه ٦٦ :
وقال له : جئتنا
بهؤلاء العلوج من غلمانك الأتراك ، والله لنقتلنك بسهام السحر ـ يعنى الدعاء ـ فسار
الصفحه ٨٦ :
أهتم الخلفاء
العباسيون بالاحتفال بالأعياد فى شئ كثير من الإبهة ، والأعياد نوعان دينية وتشمل
عيد
الصفحه ٩٣ :
الألحان عرضه على
إسحق فيصلحه ، وقال إسحاق : ما وصلنى أحد بمثل ما وصلنى به الواثق (١) ، وبلغ من