الصفحه ٢٧٤ : حسن فى أصبهان أنزله عن منزلته الرفيعة ثم لما قضى نحبه حسن الطويل وتملك
ابنه خليل بعده أتى هذا من
الصفحه ٢٥ :
ويمدهم بما
يحتاجون إليه من مواد وأدوات فى الزراعة ، وييسر لهم سبل الرى ، ويمنحهم جزءا من
المحصول
الصفحه ٣٩ : ه حج المهدى
، وفرق فى أهل مكة والمدينة ثلاثين ألف ألف درهم ومائة ألف ثوب ، ورد من مصر
ثلاثمائة ألف
الصفحه ٤٦ :
يتعاملون مع قصور
الخلافة مثل توريد احتياجات قصور الخلافة ، وكان من اختصاصه الإشراف على أعمال
الصفحه ٥٥ :
الفرس إلى الخليفة
، جمع أربعة رجال من قبائل عربية شتى من أهل العلم والأدب فضمهم إلى المهدى
الصفحه ٦٥ :
وبذلك دخل فى نزاع
العصبية عنصر قوى جديد ، فقد كان النزاع من قبل محصورا بين الفرس والعرب ، فأصبح
الصفحه ٧١ :
ماسوية ، وتوجه
إلى الدولة البيزنطية وأقام بها فترة من الوقت درس خلالها اللغة اليونانية ، وعاد
إلى
الصفحه ٩٥ :
لغناء ما يستجيده
منها (١) أما أبو عيسى الرشيد فكان من أحسن الناس غناء وقيل انتهى جمال ولد الخلافة
الصفحه ٩٦ : أيامهم ينشدهم ويسامرهم ، ثم رثاهم فأكثر فى الإشادة بمحاسنهم وجودهم ومآثرهم
، فأذاع منها ما كان مستورا
الصفحه ١١٢ : أحمد على المحتاجين من أهل الحديث ، وغيرهم من أهل بغداد والبصرة ، حتى لم
يبق منها درهما (١).
وروى عن
الصفحه ١٣٣ :
الصحيحة ، ولا
يوافق المفسرون من أصحاب الرأى لأنهم يخطئون كثيرا. وظهر فى تفسيره ثقافته الدينية
الصفحه ١٣٧ : طلبت منه عبد الرحمن بن المهدى فى بغداد أن يضع له كتابا فيه معانى القرآن
الكريم وبيان الناسخ والمنسوخ من
الصفحه ١٥٥ :
العلوم العقلية
يقول ابن خلدون
العلوم الطبيعية لازمة للإنسان من حيث أنه ذو فكر وتسمى هذه العلوم
الصفحه ١٦٠ : الأول من
القرن الثالث الهجرى ، كتب كتابه المسالك والممالك ، ويعتبر من أقدم الكتب العربية
فى الجغرافيا
الصفحه ١٧٠ :
الفلكيون بينهم ،
ورجحوا كفة من يروه مصيبا ، ثم تسأل المنجمين عن أختيار وقت مناسب للعلاج ، فإن