الصفحه ٨٨ : ء هى
تلحين الأشعار والموزونة بتقطيع الأصوات علي نسب منتظمة معروفة يوقع كل صوت منها
توقيعا عند قطعة
الصفحه ٩٠ :
ومن أبرز ندماء
الرشيد الشاعر أبو العتاهيه ، كان لا يفارق الرشيد فى سفر ولا حضر ، إلا فى طريق
الحج
الصفحه ٢٤٣ :
شعبان خسوفا كليا وفى اليوم ٢٨ منه أيضا انكسفت الشمس كسوفا تاما غريبا وظهرت
النجوم صلب النهار وخر كوكب من
الصفحه ٢٤٦ : السلطان
أحمد أن يناجزه فولى هاربا مع الفى رامح إلا أن قواد للفاتح اقتصوا أثره فظفروا به
فى سهل كربلا
الصفحه ١٣٩ : الفقهاء ناقشوها ورفضوا كثيرا منها ،
فالإمام أبو حنيفة لم يوافق إلا على ستة عشر حديث جمعها البخارى
الصفحه ٢٥٥ : أن مضى ردح
من الزمن حاول قره يوسف أن يناجز جيوش التتار على نهر العلقمى بجوار الحلة إلا أنه
لم يفز
الصفحه ٢٦٦ : هذه الوافدة وظهورها فى دار من ديار الله ظنوا أنها تأتيهم شاؤوا أم أبوا.
إلا أن ظنونهم لم يتحقق.
بيد
الصفحه ١٢٥ : ، والطلاب الذين يترددون على هذه الحلفات لا يستمرون فيها إلا إذا
تأكد الشيخ من جديته وإقباله على الدراسة
الصفحه ١٠٥ : ـ زوجة
المنصور ـ اشترطت عليه ألا يتخذ سرية ، وكتبت عليه بذلك كتابا أكدت عليه فيه
رغبتها هذه ، وأشهدت عليه
الصفحه ١٦٩ : (١).
والخلاصة أن آل
جورجيس من الأطباء أجل أهل زمانهم بما خصهم الله من ترف النفوس ونبل الهمم ومن
البر والمعروف
الصفحه ٢١٦ : الدين
محمدا فى منصبه إلا أن محمد الملك اليزدى ابن صفى الملك وزير أتابك يزد سابقا ما
زال يقتل من شمس
الصفحه ٢٦٣ :
فلا يخلو من غرابة
بعيدة والله أعلم بحقائق الأمور. هذا فضلا عن أن المؤرخ لم يذكر محل الواقعة ولا
فى
الصفحه ٣٤ :
أو لم تزرع.
كانت دواوين
الخراج فى الدولة تقوم مقام خزائن الدولة ، فتستوفى من مال الخراج النفقات
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل الحادى عشر
سلطنة كيخاتو
خلف أرغون كيخاتو
على عرش السلطنة إلا أن أمرآء المغول ما عتموا أن
الصفحه ٢٣٨ : بكرور الأعصار ولا ينطمس بمرور الأدوار لا يؤجر من متغلب ومتعزز وجندى ومن
يخاف غائيته بل يؤجر من رجل مسلم