الصفحه ١٥٨ :
التاريخ وأطلع على
جميع المدونات والروايات التى جمعها من سبقه من مؤرخى سيرة الرسول
الصفحه ١٦٤ : العاقل من يظن أن فوق علمه علما ، فهو أبدا يتواضع لتلك الزيادة ، والجاهل
يظن أنه قد تناهى فتمقته النفوس
الصفحه ٢٤٧ : صاحب المنتخب له نسبا يتصل به إلى جنكيز
خان من جهة النساء وكان رجلا ذا قامة شاهقة كأنه من بقايا العمالقة
الصفحه ٢٤٩ :
الخروج والعصيان والتمرد والطغيان إلى أن كان من أمره بعض ما كان حتى استعفى ممالك
ماورآء النهر وذلت لأوامره
الصفحه ٢٦٤ :
تبريز سنة ٨٤٣ ه
ـ ١٤٤٠ م ولم يكن يومئذ بجانب المحتضر أحد من أبنائه ليختلفه فنهب عسكره كل خزائه
ثم
الصفحه ١٢ :
والبصرة ، أما باب
الشام فقد صنع فى بغداد ، وكان أضعف الأبواب (١).
أقيم على كل باب
من الأبواب
الصفحه ٢٣ : ء
العباسيون الأوائل بتنمية الثروة الزراعية فى منطقة بغداد ، فعملوا على تيسير الرى
حتى يتمكن الزراع من زراعة
الصفحه ٨٥ : : لما أعتزم الرشيد الحج أمر بتمهيد
طريق ، الحج ، وذلك بإزالة العوائق من الطريق ، ولذلك حولت بعض القنوات
الصفحه ١٠٦ :
اعتزم الهادى خلع أخيه هارون من ولاية العهد ومبايعة أبنه بدلا منه ، تصدت له
الخيزران ، وانضم إليها يحيى
الصفحه ١٠٧ : النحل من قراءة القرآن (٢).
لعبت السيده زبيده
أم جعفر دورا كبيرا فى تطور الحياة السياسية فى بغداد فيذكر
الصفحه ١٣٤ :
وكان من أثر تشجيع
الخلفاء العباسيين للفقه والفقهاء واعتمادهم عليهم ففى أمور الفقه ، أن وضع
الفقها
الصفحه ١٣٥ : قاضى القضاء حتى وفاته سنة ١٨٢ ه ، فى خلافة الرشيد ، ولأبى يوسف من
الكتب الفقهية ، الزكاة والصيام
الصفحه ١٤٧ :
وضبطها ، ولولاه لسقطت العربية. لأنها كانت تتنازع ، ويذهبها كل من أراد ، ويتكلم
الناس فيها على مقادير
الصفحه ١٦٨ : ، ومعرفة أنواع العلاج وقد قدره المنصور لأنه أحسن
علاجه ، ووجدد راحة عظيمة فى جسمه ، وتخلص من الأمراض وجدير
الصفحه ٢٠٧ :
ليتوجها فى مقدمته على طريق أربل وتوجه هو على طريق حلوان وخرج الدويدار من بغداد
ونزل قريبا من بعقوبا ولما