الصفحه ١٥ :
الحرس وسكة الربيع
وهكذا ، ومن باب الكوفة إلى باب الشام شارع يخرج منه سكة العلاء وسكة نافع ...
الخ
الصفحه ٢٨ :
سهل ، فرش للخليفة
المأمون يوم زواجه من ابنته بوران حصيرا منسوجا من الذهب ، وصنع للسيدة زبيدة زوجة
الصفحه ٩٨ : من بلدان مختلفة من بلاد الفرس وبلاد الهند والروم وغيرهم. ومن هؤلاء
كثيرون تبغوا فى مجالات مختلفة فى
الصفحه ٩٢ : كبير
من المقدرة العلمية والأدبية والرواية ، وكان شاعرا مجيدا ، وعلى ذلك نقول إنه لم
يكن مغنيا بارعا
الصفحه ١٣٠ :
ستمائه قمطر كتبا كل قمطر منها حمل رجلين ، وكان له غلامان مملوكان يكتبان له
الليل والنهار (١) وله عدة
الصفحه ٢٥١ :
وقتل غالب عسكره
من العطش لأنه كان ثامن عشر تموز وكان نهار الأربعاء سابع عشر ذى الحجة سنة أربع
الصفحه ٢٧٣ :
وفى تلك السنة سنة
٨٧٨ ه وقع فى بغداد برد عظيم قدر الواحدة منها قدر الرمانة وأصاب خلقا كثيرا
كانوا
الصفحه ٥٣ :
لذلك نرى إنه لا
صحة لما ذهب إليه بعض المؤرخين من أن الخلفاء تجاهلوا العرب. واعتمدوا على الفرس
الصفحه ٩١ : والتفقه فيه حتى أصبح حجة فى المسائل العلمية والفلسفية ، ولما قدم بغداد ظل
بها ما يقرب من عشرين شهرا لا
الصفحه ٢٤١ :
الأوقاف
أعلم أن كثيرا مما
ذكر فى الوقفية من الأوقاف قد اندرس ولم يبق له ذكر ومنه ما امتدت إليه يد الغضب
الصفحه ٧٥ : كثرته الانتصارات الكثيرة التى كانت
تحرزها الدوله الإسلامية على أعدائها وما يتبع ذلك من استخواذها على
الصفحه ٢٥٦ : إلى وفاة تيمور التى كانت فى
السنة التالية.
(قلنا : رواية
الأميرين الهاربين فى ديار الشام أثبت من
الصفحه ٥٧ : بهم من هزيمة على أيدى المأمون ورفاقه الفرس ، فقد ساءهم
وعلى رأسهم أمراء البيت العباسى ازدياد نفوذ
الصفحه ٨٢ : ، لذلك شيد قصرا بالشماسية ، وأحاطه ببساتين ذات أرباض خصبة
مربعة وفرش به من أنواع الأشجار ما يأتى بأطيب
الصفحه ١٤٣ :
استهل المأمون فى
بلاطه عصرا من النقاش المستنير لم يسمع به من قبل ، ذلك أن المأمون كان ليبراليا
فى