الصفحه ٢٤٤ :
بوجه مناوئيه ففر
موليا إلى دزفول وششتر. إلا أن البغداديين رأوا فى الأمير حسين من أعمال الظلم
الصفحه ٣٣ : المقاتلة والمرتزقة.
عنى المنصور عناية
كبيرة بالخراج ، فراقب عمال الخراج مراقبة شديدة وأمرهم ألا يقبلوا من
الصفحه ٢١٨ : أن يسلمه الرجل المحبوس فابى
مصرا على بقائه فى قصره فما كان من الرعاع إلا واحرقوا باب دار الجاثليق
الصفحه ١٢٦ : ،
وبصره مواقع الكلام وبدنه ، وامتعه من الضحك إلا فى وقته ، وخذه بتعظيم مشايخ بنى
هاشم ، إذا دخلوا عليه
الصفحه ١٢٢ : النهضة الثقافية
لم تبلغ ما بلغته من تقدم إلا بفضل تشجيع الخلفاء العباسيين ، وحتى الأعاجم الذين
ساهموا فى
الصفحه ٥٥ : كانت لهم ، وليس للرشيد منها شئ إلا أسمها وقد
استاء العرب فى بغداد من ذلك وسعوابهم إلى الرشيد ومن أبرز
الصفحه ٨٣ :
ويذكر ابن طيفور (١) أن الفضل والحسن ابنى سهل عنيا بالعمارة وكان لا ينزلان من
المنازل إلا أطراف
الصفحه ١٧٠ :
اجتمعوا على وقت وإلا نظر الأطباء فيما بين المنجمين من اختلاف وحكموا ، وإلا
لزمهم القياس (١).
ولم يكن
الصفحه ١٢٣ : القراء أى قراء كتاب الله سبحانه وتعالى والسنة المأثورة ،
لأنهم لم يعرفوا الأحكام الشرعية إلا منه ومن
الصفحه ٢٥١ : الأرواح ولم يخلص من شرهم من رعايا الروم إلا الثلث
أو الربع بعد أن جعل أهلها بين المحترقة والمختنقة
الصفحه ٩٦ : شعر الشعراء كان إلا النزر اليسير ، داعرا ، ولم يقاس أهل
بغداد من البؤس والشقاء إلا إبان الفتنة بين
الصفحه ١٧٣ : ء إلا إذا اطمأن إليه اطمئنانا كاملا على مقدرته العلمية وحسن استعداده
وعلى حد قوله : أعلم أن من المفترض
الصفحه ٩٣ : بلغه من إتقان للغناء إلا بفضل دراسته لهذا الفن دراسة
واعية فقد تتلمذ على أبيه ، وعلى منصور زلزل
الصفحه ٩٤ : أمره كان يغنى من وراء ستار إلا إذا جلس مع الرشيد والأمين من
بعده فى خلوه ، ولما أمنه المأمون ظهر بالغنا
الصفحه ٢٧٠ : والطاف كثيرة ثمينة نفيسة. ومن
جملتها خيل تركمانية.
والخيل عند اولئك
الأقوام من أجل الهدايا. إلا أن هذا