الصفحه ٢٦٧ :
إلا لتزيد حسن جهان شاه فصبر على مجامر الكرام وعقد عرى السلام مع أبى سعيد الهمام
ثم عاد ادراجه إلى
الصفحه ٣٩ : لهم بتعويض من أرض السواد ، فخرجوا إلا يمرون بشئ
إلا انتهبوه ، وأخذوه حاصل على الفلاح والسلطان
الصفحه ٦١ : قيل لم يكن يرلجليس خالد دار إلا وخالد بناها له ولا ضيعة إلا
وخالد ابتاعها له ، ولا دابة إلا وخالد حمله
الصفحه ١٢٣ :
الحقيقة.
أما العلوم
النقلية فهى مستندة إلى الخير عن الوضع الشرعى ولا مجال فيها للعقل إلا بإلحاق
الصفحه ١٣٥ : ء خمسين عاما وهو لا يعد فقيها ، ولا يجعل قاضيا ، فما هو إلا أن
ينظر فى كتب أبى حنيفة وأشباه أبى حنيفة
الصفحه ١٧٠ :
اجتمعوا على وقت وإلا نظر الأطباء فيما بين المنجمين من اختلاف وحكموا ، وإلا
لزمهم القياس (١).
ولم يكن
الصفحه ٢٥٠ : المدينة بعد أن أخذ ما به من الأموال والخزينة وأبقاها
يعشش البوم والغراب فى أماكنهم فاصبحوا لا ترى إلا
الصفحه ٣٣ : المقاتلة والمرتزقة.
عنى المنصور عناية
كبيرة بالخراج ، فراقب عمال الخراج مراقبة شديدة وأمرهم ألا يقبلوا من
الصفحه ٣٤ : يعنى إلا بدار الخلافة وحاجاتها وبشؤون الدواوين (١).
انتظم الخراج فى
عهد الرشيد بعد الإصلاحات التى
الصفحه ٨٨ : . إنما اللذة فى مشاهدة السرور ، وفى
الدنو ممن سرنى.
وكان محبا
للنمادمة لا يترك جليسه إلا عن ضرورة
الصفحه ٩٠ :
ومن أبرز ندماء
الرشيد الشاعر أبو العتاهيه ، كان لا يفارق الرشيد فى سفر ولا حضر ، إلا فى طريق
الحج
الصفحه ٩٣ : تقدير الواثق لإسحاق أنه قال : ما عنانى إسحاق
قط إلا ظننت أنه قد زيد فى ملكى (٢) وكان الواثق أعلم الخلفا
الصفحه ٩٤ : أمره كان يغنى من وراء ستار إلا إذا جلس مع الرشيد والأمين من
بعده فى خلوه ، ولما أمنه المأمون ظهر بالغنا
الصفحه ٩٦ : شعر الشعراء كان إلا النزر اليسير ، داعرا ، ولم يقاس أهل
بغداد من البؤس والشقاء إلا إبان الفتنة بين
الصفحه ٩٨ : يمنع من ابراز حقيقة ، أن هذا اللهو لم
يكن إلا جانبا من حياة الناس فقط المعقدة حقيقة كثر الغناء والطرب