الصفحه ١٣٦ : ومبادئه ، كثير من المناقب جم المفاخر منقطع القرين «درس علوم القرآن
دراسة وافية شاملة ، وألم بأقوال الصحابة
الصفحه ١٣٧ : طلبت منه عبد الرحمن بن المهدى فى بغداد أن يضع له كتابا فيه معانى القرآن
الكريم وبيان الناسخ والمنسوخ من
الصفحه ١٤٨ : ء وحجة فى اللغة والأخبار وأيام الناس وغريب القرآن
ومعانيه والشعر والفقه ، كثير التصنيف والتأليف ، ولقد
الصفحه ٢٤٥ :
وبعد أن ناجزوه
القتال أشد المناجزة انكسر أحمد فذهب للحال إلى قره محمد التركمانى والد قره يوسف
الصفحه ٢٥٠ :
وجعل السلطان أحمد حاكم بغداد وقره يوسف حاكم أذربيجان سببا وذكر أنهما من سطوات سيوفه
هربا فتوجه نحوه
الصفحه ٢٥٤ : إلى قره يوسف فى الموصل
واتفق الأثنان على أن يكونا تحت جناح سلطان آل عثمان لأنه هو وحده كان قادرا على
الصفحه ٢٥٥ : كتب تيمور إلى بيازيد ليسلمه عدويه السلطان أحمد وقره يوسف
فلم يجب طلبه فاشتعل غيظا واندفع زاحفا على
الصفحه ٢٥٦ :
وبعد معركة أنقرة
رجع السلطان أحمد الجلايرى وقره يوسف إلى البلاد الراجعة إلى سلطان ديار مصر وكان
الصفحه ٢٥٧ :
الوقت عينه وفود
الطاعون فلم يصعب على السلطان أحمد فتح المدينة إذ فر أغلب سكانها. ثم أخذ يناجز
قره
الصفحه ٢٥٨ : الشاعر نصر الله البغدادى.
وفى سنة ٨١٣ ه
وقع تنافر بين قره يوسف والسلطان أحمد. فاراد هذا أن ينتهز
الصفحه ٢٥٩ : قره قويونلى أن أصحاب الأمير بخشائش وهو الذى قام بوظيفة رئيس شحنة
وحاكم فى أيام السلطان أحمد نهضوا نهضة
الصفحه ٣٢٩ :
معانى القرآن ١٣١
المغازى ١٥٨
المفضليات ١٤٦
مقتل الحسين ١٥٧
مقدمة ابن خلدون ٧
مقطوع
الصفحه ٨ : ودمشق.
كانت بغداد قبل
تمصيرها قرية قديمة بناها بعض ملوك الساسانيين المتأخرين وتقع على الشاطئ الغربى
الصفحه ٣٥ : القرية فيأمرون
صاحبها بجمع من كان فيها من اليهود والنصارى والمجوس والصابئين والسامرة ، فإذا
جمعوهم أخذوا
الصفحه ٥٨ :
الناس فى خلق
القرآن ، وبلغ من تقدير المأمون له أن أوصى المعتصم به بقوله : لا يفارقك الشركة
فى