الصفحه ١٣٧ : ، صنف كتابه المسند. وجمع فيه من الحديث ما لم يجمعه غيره ،
وقيل أنه كان يحفظ ألف ألف حديث وبلغ من تقدير
الصفحه ٣٢٨ : ٢١٥ ،
٢٣١
مرذك ١٧٩
المخروطات ٧١
المسالك والممالك
١٦٠
المسند ١٣٧ ، ١٣٨
مطلع السعدين ٢٥٧
الصفحه ٢٧٠ : التزلف لم يأت بفائدة أبدا. إذ أن أبا سعيد
أبى قبول الهدايا ولم يقابل الأم العجوز. وكذلك خاب مسعى حسن
الصفحه ١٣٣ : الخرافات والتصورات المخالفة لطبيعه الأشياء
، التى تأثر بها كثير من الناس ، ومن أشهر هذه التفاسير تفسير أبى
الصفحه ٢٣٤ : ابنه الأمين حسين من
أبنة أرغون وأصبح فى عهد أبى سعيد شيخا للرحل المبثوثين فى خراسان ورزق ولدا هو
هذا
الصفحه ٥٣ : الرجل فقال الهادى : إنى سمعت أبى المهدى يحدث عن أبيه المنصور عن أبيه
على بن عبد الله بن عباس قال : من
الصفحه ٥٤ : دولته بالإشراف على عمارة هذه الإرباض فكما جعل ربضا يشرف على تأسيسه
الربيع بن يونس ، عهد إلى أبى يعقوب
الصفحه ٥٩ :
يكره العرب ويقول : إذا ظفرت بالعرب شدقت رءوس عظمائهم بالدبوس وظهرت نواياه
الانتقامية ضد أبى دلف ـ أحد
الصفحه ١٠١ : بن الربيع من أنبه الناس وأشدهم تعاظما ، وشاعره
مروان بن أبى حفصة ، ونديمه عمر بن العباس ، ومغنيه
الصفحه ٢٦٧ :
إلا لتزيد حسن جهان شاه فصبر على مجامر الكرام وعقد عرى السلام مع أبى سعيد الهمام
ثم عاد ادراجه إلى
الصفحه ٢٧١ :
عليه وأتى به إلى
أبيه فرحب به وأكرم مثواه وكان يشوب اكرامه له بعض الهوان. فعرض المضيف على ضيفه
ما
الصفحه ٥١ : المحن ، ويتخلصون منهم
، كما تخلص المنصور من أبى سلمة الخلال وأبى مسلم الخراسانى ، والمهدى من وزير
يعقوب
الصفحه ٦٧ : ، وظهر طالبيون فى بغداد وصلوا إلى أعلى
المناصب ، فيقطين دخل فى خدمة أبى العباس والمنصور ـ وكان شيعيا
الصفحه ٩٦ : مولدات البصرة ، وبها نشأت وتأدبت وغنت ، وأخذت عن إسحاق الموصلى وعن
أبيه وعن المغنية المشهورة بزل ، وبلغ
الصفحه ١٢٢ : دور العرب تماما فى ازدهار الحياة الثقافية مثل الأصمعى والإمام
الشافعى والقاضى أبى يوسف وحنين بن إسحاق