الصفحه ١٣٥ : أبرز تلاميذ
أبى حنيفة القاضى أبو يوسف ، كان حافظا للحديث ثم لزم أبا حنيفة ، فغلب عليه الرأى
، وولى منصب
الصفحه ١٣٤ : يكن أبو حنيفة
أول من أخذ بالرأى. إنما سبقه علماء كثيرون فى القرن الأول الهجرى. على أن أبى
حنيفة تطور
الصفحه ١٨ : رجاله مواضع بها ، وبنواحيها ، ونشأت فى الرصافة عدة محلات أهمها أبى حنيفة
وبها مقبرة الإمام أبو حنيفة
الصفحه ١٢٥ : ، وذلك من خلال مناقشته له ، ولقد أظهرت
هذه الحلقات مواهب كبيرة ، فنبغ من حلقة الإمام أبى حنيفة القاضى أبو
الصفحه ٦٦ : فى بغداد كبار
أئمة السنة ، وصنفوا فيها المصنفات القيمة ، مثل أبى حنيفة النعمان وأبى يوسف
وأحمد بن
الصفحه ١٣٢ : ابن مقاتل فى
التفسير وعلى زهير بن أبى سلمى فى الشعر ، وعلى أبى حنيفة فى الكلام».
ومن التفاسير التى
الصفحه ١٣٦ : العلم إليها ، فرحل أسد بن الفرات إلى
بغداد ، وتعلم فقه أبى حنيفة من علمائها ، غير أنه لما عاد إلى مصر
الصفحه ٢٣٧ : أبى حنيفة نعمان بن ثابت
الكوفى رضى الله عنهما.
ووقف على مصالحها
كما شرح فى الوقفية الموقعة بتوقيع
الصفحه ٢٤٠ : الإمام أبى
حنيفة النعمان والإمام محمد بن إدريس الشافعى عليهما الرحمة والرضوان وذلك فى سنة
ثمان وخمسين
الصفحه ١٣٩ : الفقهاء ناقشوها ورفضوا كثيرا منها ،
فالإمام أبو حنيفة لم يوافق إلا على ستة عشر حديث جمعها البخارى
الصفحه ١٧٨ : ومربى ، ويرجع
إلي كثير منهم فضل السبق فى تصنيف الكتب وتدوين العلوم المختلفة ، منهم أبو حنيفة
النعمان
الصفحه ١٣٨ : هذا العصر عاملا هاما عند المشتغلين بالفقه ، وكان هناك طريقتين فى
جمع الأحاديث : أولهما الحديث المسند
الصفحه ١٠ : حنيفة النعمان بن ثابت (١).
أشرف المنصور
بنفسه على تخطيط مدينته الجديدة ، فأمر بوضع خطوط بالمرماد تمثل
الصفحه ٢٨٨ :
أبو حنيفة «النعمان
بن ثابت» ١٠ ، ١٨ ، ٦٦ ، ١٢٥ ، ١٣٢ ، ١٣٤ ، ١٣٥ ، ١٣٩ ، ١٧٨ ، ٢٣٧ ، ٢٤٠
حنين بن
الصفحه ٣٠٢ : «أبو
حنيفة» ١٠
نعيم بن خازم ٥٧
نقفور فوكاس ٣٦
أبو نواس ٩٨ ، ١٠١
، ١٠٢ ، ١١٢ ، ١٤٨ ، ١٤٩
نوبخت