الصفحه ٤٣١ : وتنظفا بالرائحة
المسكية ، كما فسره ما بعده. وقيل : تختم أوانيه من الأكواب والأباريق بمسك مكان
الطينة
الصفحه ١٦٢ : ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ
الصفحه ٤١٧ : لكان قتلت بضم التاء.
وكان العرب إذا
ولد لأحدهم بنت واستحياها ، ألبسها جبة من صوف أو شعر وتركها ترعى
الصفحه ٣٠٥ :
أولياء مرتضين ،
فليسوا برسل. وقد خص الله الرسل من بين المرتضين بالاطلاع على الغيب وإبطال
الكهانة
الصفحه ٣١٢ :
بضمها اتباعا
للحركة من القاف. وقرىء : بفتحها طلبا للتخفيف. قال ابن جني : الغرض بالحركة
الهروب من
الصفحه ٣١٣ :
التركيب قم الليل
نصفه. وقد أبطلنا قول من قال : إلا قليلا استثناء من البدل وهو نصفه ، وأن التقدير
الصفحه ٢٢١ : ، والمعنى :
بعضها فوق بعض.
وما ذكر من مواد
هذه السموات. فالأولى من موج مكفوف ، والثانية من درّة بيضا
الصفحه ٣٢٠ :
قوله : (وَنِصْفَهُ) فهو مطابق لقوله أولا : (نِصْفَهُ). وأما ثلثه فإن قوله : (أَوِ انْقُصْ مِنْهُ
الصفحه ٢٥٩ :
يقال : والملائكة؟
قلت : الملك أعم من الملائكة. ألا ترى أن قولك : ما من ملك إلا وهو شاهد ، أعم من
الصفحه ٦٠ :
لا تظهر ، فإذا
ذاق الإنسان من الملح المنبث فيه تلك الأجزاء الدقيقة لم يحس إلا الملوحة ،
والمعقول
الصفحه ١٤٤ :
المعطوف على
المهاجرين. فقال الفراء : هم الفرقة الثالثة من الصحابة ، وهو من آمن أو كفر في
آخر مدّة
الصفحه ٤٠ :
وقيل : من حفظها
من الملائكة سماهم أعينا. وقرأ زيد بن علي وأبو السمال : بأعينا بالإدغام ؛
والجمهور
الصفحه ١٠١ :
النبات والمعادن
وغيرها ، (وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ) من الملائكة والرحمة والعذاب وغيره ، (وَما
الصفحه ٣٩٦ :
الخيل أو النجوم.
ورتب جميع الأوصاف على كل واحد من الثلاثة ، فقال : أقسم سبحانه بطوائف الملائكة
الصفحه ١٠٣ : لكم لا تنفقون ، وقد رد مذهبه
في كتب النحو.
(لا يَسْتَوِي
مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ