الصفحه ٨١ : قيلا سالما من
هذه العيوب. (فِي سِدْرٍ) : في الجنة شجر على خلقة ، له ثمر كقلال هجر طيب الطعم والريح
الصفحه ٥٢ :
العصف : ورق
الزرع. الريحان : كل مشموم طيب الريح من النبات. المرجان : الخرز الأحمر ، وقيل :
صغار
الصفحه ٢٠٨ : ) (٢) ، والزوجة من الطيبات ومما أحله الله. وقال أبو بكر وعمر
وزيد وابن عباس وابن مسعود وعائشة وابن المسيب وعطا
الصفحه ١٩٢ : البر والصلة. ومن في (مِنْ أَزْواجِكُمْ
وَأَوْلادِكُمْ) للتبعيض ، وقد توجد زوجة تسر زوجها وتعينه على
الصفحه ٢٦٩ : : أي أصناف من الناس ، وقال عنترة :
وقرن قد تركت
لدي ولبى
عليه الطير
كالغصن
الصفحه ٥١٥ : من الزمان ، ولا
يعارض هذا تملك بني أمية في جزيرة الأندلس مدة غير هذه ، لأنهم كانوا في بعض أطراف
الأرض
الصفحه ٥٣٦ : فإن الزائر منصرف
لا مقيم. وعن عمر بن عبد العزيز نحو من قول الأعرابي. وقيل : هذا تأنيث على
الإكثار من
الصفحه ٥٤٣ : (٣) تَرْمِيهِمْ
بِحِجارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (٤) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (٥)
الفيل أكبر ما
رأيناه من وحوش
الصفحه ٣٦٠ : ؛ وانتصب شاكرا وكفورا على الحال من ضمير النصب
في (هَدَيْناهُ). وقال الزمخشري : ويجوز أن يكونا حالين من
الصفحه ٦٨ :
الأفنان جمع فن ،
وهي ألوان النعم وأنواعها ، وهي قول ابن عباس ، والأول قال قريبا منه مجاهد وعكرمة
الصفحه ٥٥٦ : من السفر : بم آب ابنك؟ قالت
: آب بكوثر. وقال الشاعر :
وأنت كثير يا
ابن مروان طيب
الصفحه ٩٥ :
(فَأَمَّا إِنْ كانَ) : أي المتوفى ، (مِنَ الْمُقَرَّبِينَ) : وهم السابقون. وقرأ الجمهور
الصفحه ١٦٣ : ، يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَساكِنَ طَيِّبَةً
الصفحه ٥٧ :
الطيبة. وذكر النخل باسمها ، والفاكهة دون شجرها ، لعظم المنفعة بالنخل من
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٦٦ :
باليسير من الرزق
، ويرضى الله منهم بالقليل من العمل». وأحمد علم منقول من المضارع للمتكلم ، أو من