الصفحه ١٧٩ : رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا) ، إذ كانوا هم أصحاب أموال ، والمهاجرون فقراء قد تركوا
أموالهم ومتاجرهم
الصفحه ٢١٧ : عليهما ،
وقال يحيى بن سلام : مثل ضربه الله يحذر به عائشة وحفصة من المخالفة حين تظاهرتا
على رسول الله
الصفحه ٤٠٢ :
مَقامَ رَبِّهِ) فمصعب بن عمير ، وقى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنفسه يوم أحد حين تفرّق الناس عنه حتى
الصفحه ٥٠٨ : اسم الجنس. عدد عليه اكتساب العلوم بعد الجهل
بها وقيل : الرسول عليه الصلاة والسلام.
(كَلَّا إِنَّ
الصفحه ٥١٩ :
الدنيا ، فحذف الخبر أنه ضرورة ، والبينة : الحجة الجليلة.
وقرأ الجمهور : (رَسُولٌ) بالرفع بدلا من
الصفحه ١٨ : غير همز ، والظاهر أنه صفة على وزن فعلى بضم الفاء ،
كسرت لتصح الياء. ويجوز أن تكون مصدرا على وزن فعلى
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام ؛ وابن عامر وحمزة وطلحة وابن وثاب والأعمش : بتاء الخطاب
: أي قل لهم يا صالح وعدا يراد به الزمان
الصفحه ٧١ : وفتح الياء مشددة ؛ وعنهم أيضا : ضم الضاد ؛ وعنهم أيضا : فتح القاف.
قال : فأما منع الصرف من عباقري ، وهي
الصفحه ٨٤ : الذي لا
يتماسك ، فبالفتح كسحاب وسحب ، ثم خفف وفعل به ما فعل بجمع أهيم من قلب ضمته كسرة
لتصح الياء ، أو
الصفحه ١٧٠ : الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ (٥) قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٧١ : كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ،
قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ
الصفحه ٢٠١ :
بالياء مضارع أعظم
؛ والأعمش : نعظم بالنون ، خروجا من الغيبة للتكلم ؛ وابن مقسم : بالياء والتشديد
الصفحه ٢١٣ : ، لأنهم لا ينفعهم الاعتذار
، فلا فائدة فيه.
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى
الصفحه ٢٧٧ :
عليهم بذلك يعطي
الجنة ، بل بالإيمان والعمل الصالح. وقال قتادة في تفسيرها : إنما خلقت من قذر يا
ابن
الصفحه ٣٠٠ : : (يَسْلُكْهُ) بالياء ؛ وباقي السبعة : بالنون ؛ وابن جندب : بالنون من
أسلك ؛ وبعض التابعين : بالياء من أسلك أيضا