الصفحه ١٥٤ : ليفصل. وقرأ الجمهور ؛ (يَفْصِلُ) بالياء مخففا مبنيا للمفعول. وقرأ الأعرج وعيسى وابن عامر
: كذلك إلا أنه
الصفحه ١٦٤ :
السورة قبلها ، أن في آخر تلك : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ
الصفحه ١٩٦ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) : نداء للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وخطاب على سبيل التكريم والتنبيه ، (إِذا
الصفحه ٢٦١ : والشرب لوجه الله تعالى.
والظاهر العموم في قوله : (بِما أَسْلَفْتُمْ) : أي من الأعمال الصالحة.
(يا
الصفحه ٤٣٨ : لأنواع
المكاره. وقرأ قتادة وأبو جعفر وعيسى وطلحة والأعمش وعاصم وأبو عمرو وحمزة : (وَيَصْلى) بفتح اليا
الصفحه ١٠ :
أي الرسول عليه
الصلاة والسلام ، (عَنِ الْهَوى) : أي عن هوى نفسه ورأيه. (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ
الصفحه ١٠٢ : ؟ ودواعي ذلك موجودة ، وذلك ركزة فيكم من دلائل العقل. وموجب
ذلك من السمع في قوله : (وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ
الصفحه ٢٠٤ :
التقوى ، وهو إنزال الذكر. والظاهر أن الذكر هو القرآن ، وأن الرسول هو محمد صلىاللهعليهوسلم. فإما أن
الصفحه ١٣٦ :
صالحوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، على أن لا يكونوا عليه ولا له. فلما ظهر يوم بدر قالوا :
هو النبي
الصفحه ١٤٢ :
الإحرام. بين أنه
يقتدي بعمر ، وأن الرسول صلىاللهعليهوسلم أمر بالاقتداء به ، وأن الله تعالى أمر
الصفحه ١٥٣ : والمعلى عن عاصم : لما باللام مكان الباء ، أي
لأجل ما جاءكم. (يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ) : استئناف ، كالتفسير
الصفحه ١٨٢ : المؤمنون من قومه ،
وقال له بعضهم : امض إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم واعترف بذنبك يستغفر لك ، فلوّى رأسه
الصفحه ٢٥٦ : فاعلة كالعاقبة ، قاله الجرجاني.
(فَعَصَوْا رَسُولَ
رَبِّهِمْ) : رسول جنس ، وهو من جاءهم من عند الله
الصفحه ١٣٧ : من غضب الله عليهم وجلائهم ، وإمكان الله تعالى رسوله عليه الصلاة والسلام
ممن حاد الله ورسوله ورام
الصفحه ١٤٤ : : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ) حتى بلغ (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ) إلى (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ