الصفحه ٥٢٠ :
وقرأ الأعرج وابن
عامر ونافع : البرءة بالهمز من برأ ، بمعنى خلق. والجمهور : بشد الياء ، فاحتمل أن
الصفحه ٥٢٣ :
أخبارها»؟ قالوا :
الله ورسوله أعلم ، فقال : «إن أخبارها أن تشهد على كل عبد أو أمة بما عمل على
الصفحه ٥٧٥ : من فلق
الصبح ومن فرق الصبح ، وقال الشاعر :
يا ليلة لم
أنمها بت مرتقبا
أرعى
الصفحه ٤٦٦ : واستفتاح ، والعذاب الأكبر هو عذاب جهنم.
وقرأ الجمهور : (إِيابَهُمْ) بتخفيف الياء مصدر آب ؛ وأبو جعفر
الصفحه ٣٥٤ :
والجحدري وسلام
ويعقوب وحفص وأبو عمر : بخلاف عنه بالياء ، أي يمنى هو ، أي المني ، فخلق الله منه
الصفحه ٢٥٧ :
دعوت الله تعالى
أن يجعلها أذنك يا علي». قال علي رضي الله تعالى عنه : فما سمعت بعد ذلك شيئا
فنسيته
الصفحه ٣١١ : ءه الملك في غار حراء وحاوره بما حاوره ،
رجع إلى خديجة فقال : «زملوني زملوني» ، فنزلت : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٦٩ : ، يَقُولُ يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَياتِي ، فَيَوْمَئِذٍ لا
يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ ، وَلا يُوثِقُ
الصفحه ٨٠ : مجاهد : لا يصدعون ، بفتح الياء وشد الصاد ، أصله يتصدعون ، أدغم
التاء في الصاد : أي لا يتفرقون ، كقوله
الصفحه ٢٠٦ :
سورة التّحريم
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما
الصفحه ٢٤٧ : وندامتهم على ما فرطوا فيه حين
دعوا إليه وهم سالمون الأطراف والمفاصل. وقرأ الجمهور : (يُكْشَفُ) بالياء مبنيا
الصفحه ٢٦٠ : ؛ وعلي وابن وثاب وطلحة والأعمش وحمزة
والكسائي وابن مقسم عن عاصم وابن سعدان : بالياء ، (خافِيَةٌ) : سريرة
الصفحه ٥٨ : اسما ، ووضع موضع المصدر ، وأن يكون مصدرا على وزن فعلان كاللبان. وأبدلت
الواو ياء ، كما أبدلوا اليا
الصفحه ١١٧ : ء متوجه لمن آمن من أهل الكتاب ،
فالمعنى : يا أيها الذين آمنوا بموسى وعيسى ، آمنوا بمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٤ : ظلمة أول الليل
لا ظلمة آخره ، قاله ابن الأعرابي وثعلب.
(يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ ، قُمْ فَأَنْذِرْ