الصفحه ١٧٣ : مثلهم ، أي مثل هؤلاء الذين حملوا التوراة. روي أنه لما ظهر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، كتبت يهود
الصفحه ١٨٠ : للرسول صلىاللهعليهوسلم ، أو للسامع : أي لحسنها ونضارتها وجهارة أصواتهم ، فكان
منظرهم يروق ، ومنطقهم
الصفحه ١٩٩ : ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) (١) ، قالوا : يا رسول الله ، فما عدة من لا قرء لها من صغر أو
كبر؟ فنزلت هذه الآية ، فقال
الصفحه ٢٣٤ : يَتَلاوَمُونَ ، قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ ، عَسى رَبُّنا
أَنْ يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا
الصفحه ٢٥٢ : لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ
(٤٠) وَما هُوَ بِقَوْلِ شاعِرٍ قَلِيلاً ما تُؤْمِنُونَ (٤١) وَلا بِقَوْلِ
كاهِنٍ
الصفحه ٢٦٥ : يأمر
به رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو حق صواب. انتهى. أمّا قوله : ونصب قليلا بفعل مضمر يدل
عليه
الصفحه ٢٦٦ : الضمير في تقول عائد على الرسول صلىاللهعليهوسلم لاستحالة وقوع ذلك منه ، فنحن نمنع أن يكون ذلك على سبيل
الصفحه ٢٩٦ : الأعرج : مليت بالياء دون همز ، والجمهور : بالهمز ،
وشديدا : صفة للحرس على اللفظ لأنه اسم جمع ، كما قال
الصفحه ٣٠٩ :
سورة المزّمّل
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يا
أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (١) قُمِ اللَّيْلَ
الصفحه ٣١٠ : أسفله انهال ، وأهلت لغة في هلت. الشيب : جمع أشيب.
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ ، قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا
الصفحه ٣١٧ : : ويقال : مهيل ومهيول ، وكيل ومكيول
، ومدين ومديون ، الإتمام في ذوات الياء لغة تميم ، والحذف لأكثر العرب
الصفحه ٣٣٠ : الإسلام. ودخل إلى أبي بكر الصديق رضي
الله تعالى عنه مرارا ، فجاءه أبو جهل فقال : يا وليد ، أشعرت أن قريشا
الصفحه ٣٤٤ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا محمد ، حدّثني عن يوم القيامة متى يكون أمره؟ فأخبره
رسول الله
الصفحه ٤٤٠ : الجمهور : (يُكَذِّبُونَ) مشددا ؛ والضحاك وابن أبي عبلة : مخففا وبفتح الياء. (بِما يُوعُونَ) : بما يجمعون
الصفحه ٤٦٣ : ، الثالث لأبي عبيدة وابن محيصن وعيسى وابن كثير
وأبو عمرو كذلك ، إلا أنهم قرأوا بالياء لمجاز التأنيث