الصفحه ١٩٥ : شَدِيداً فَاتَّقُوا
اللهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ
ذِكْراً
الصفحه ٢٨٧ : خَطِيئاتِهِمْ) جمعا بالألف والتاء مهموزا ؛ وأبو رجاء كذلك ، إلا أنه
أبدل الهمزة ياء وأدغم فيها ياء المد
الصفحه ٣٠٧ : نَعْلَمَ
الْمُجاهِدِينَ) (١). انتهى. وقيل : (لِيَعْلَمَ) ، أي : أيّ رسول كان أن الرسل سواه بلغوا. وقيل
الصفحه ٤٠٨ : . ويمكن أن يكون منه ، لأن ما يبنى على فعل من ذوات الواو تنقلب واوه ياء
لكسرة ما قبلها ، نحو : شقي يشقى
الصفحه ٤٩٠ :
الياء واوا فصلا
بين الاسم وبين الصفة ، قالوا فيها صرنا وحدنا ، وقالوا في الاسم تقوى وشروى. وقرأ
الصفحه ٥٠٣ : بكر وتميم. قال الزمخشري : ونحو سينون بيرون في جواز الإعراب بالواو
والياء ، والإقرار على الياء تحريك
الصفحه ١٧٧ : يُؤْفَكُونَ (٤) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا
يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ
الصفحه ٢١١ : الولاية.
وفي الحديث أن عمر
قال : يا رسول الله لا تكثرت بأمر نسائك ، والله معك ، وجبريل معك ، وأبو بكر
الصفحه ٥٨١ :
الكلام على قوله
عزوجل : (آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) الآيات
١٠١
الكلام على قوله
تعالى
الصفحه ٣٥ : النُّذُرُ) مع هؤلاء الكفرة.
ثم سلى رسوله صلىاللهعليهوسلم فقال : (فَتَوَلَّ عَنْهُمْ) أي أعرض عنهم ، فإن
الصفحه ٦٢ : ، وصفة للوجه ؛ وأبي وعبد
الله : ذي بالياء ، صفة للرب. والظاهر أن الخطاب في قوله : (وَجْهُ رَبِّكَ) للرسول
الصفحه ٨١ : أحد الجنة بعمله ، قالوا : ولا أنت يا رسول الله ، قال : ولا أنا إلا أن
يتغمدني بفضل منه ورحمة
الصفحه ١٤٧ : الرسول صلىاللهعليهوسلم من المدينة قبل بني النضير فكانوا مثلا لهم ، قاله ابن
عباس ؛ أو أهل بدر الكفار
الصفحه ١٥٠ :
سورة الممتحنة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا
الصفحه ١٦٨ : وجاهدوا يثبكم
الله وينصركم ، وبشر يا رسول الله المؤمنين بذلك. انتهى.
(كُونُوا أَنْصارَ
اللهِ) : ندب