الصفحه ٥٢٨ :
ابن عباس حين
تماريا ، فرجع ابن عباس إلى قول علي رضي الله تعالى عنهما. وقالت صفية بنت عبد
المطلب
الصفحه ١٥١ : هُمُ الظَّالِمُونَ (٩) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ
الصفحه ٣٠١ : :
نزلت لأن الجن قالت : يا رسول الله ، كيف نشهد الصلاة معك على نأينا عنك؟ فنزلت
الآية ليخاطبهم على معنى أن
الصفحه ٢١٤ : الخياط الثوب بخياطته وتوثيقه.
وسمع عليّ أعرابيا
يقول : اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك ، فقال : يا هذا إن
الصفحه ٢٧١ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم. فناسب تكذيب المكذبين أن دعا عليهم رسولهم حتى يصابوا
فيعرفوا صدق ما جا
الصفحه ١٢٤ :
حديث أوس لما قال
: هل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ فقال : والله يا رسول الله إني إذا لم آكل في
الصفحه ١٥٢ : بسبب حاطب بن أبي بلتعة ، كان قد وجه كتابا ، مع امرأة إلى أهل مكة يخبرهم
بأن رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
وعن ابن عباس :
سبب نزولها أن الوحي أبطأ أربعين يوما ، فقال كعب بن الأشرف : يا معشر يهود ابشروا
الصفحه ٢١٢ : مسؤول عن أهله. ومعنى وقايتهم :
حملهم على طاعته وإلزامهم أداء ما فرض عليهم. قال عمر : يا رسول الله ، نقي
الصفحه ٤٩٦ : على الرسول صلىاللهعليهوسلم وهو بمكة ، حتى شق ذلك عليه ، فقالت أم جميل ، امرأة أبي
لهب : يا محمد ما
الصفحه ٥٠٩ :
ففرح رسول الله صلىاللهعليهوسلم بذلك. والخطاب في (أَرَأَيْتَ) الظاهر أنه للرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٦ :
أنطيناك بالنون ،
وهي قراءة مروية عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. قال التبريزي : هي لغة للعرب
الصفحه ٩٥ : شرح التسهيل ،
والخطاب في ذلك للرسول صلىاللهعليهوسلم ، أي لا ترى فيهم يا محمد إلا السلامة من العذاب
الصفحه ١٨٧ :
إِلهَ
إِلاَّ هُوَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (١٣) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٩١ : قَلْبَهُ) على طريق الخير والهداية. وقرأ الجمهور : يهد بالياء ،
مضارعا لهدى ، مجزوما على جواب الشرط. وقرأ